لأن تجد قلبا واحدا يحبك بحق .. فهذا يكفيك ...
و أن تجد إثنان اجتمعا على حبك دون مقابل ... فانت محظوظ ..
ولكن أن تجد مظاهرة حب ... فلا أجد عندي مسمى ...
أن تجده من دون مصلحة .. من دون أي شيء سوى فقط حب يغلفه بالاحترام ...
أعجز في هذه الحالة عن التعبير ... يخفق قلبي بعنف ...
فلا أدري أي فرح أفرح ... و أية سعادة تلك التي أشعر بها ...
صدقني يا صديقي ... أنا إنسان بسيط جدا ...
يكفيني أن أكون سببا في سعادة إنسان ... أن يستطيع أن يعيش أفضل ...
لكن عندما يصلك ما يشعرك أنك قد ساهمت في اسعاد البعض ...
وقد أبالغ و أقول الكثير .. لأن أكثر من فرد عندي هو كثير ...
أشعر بنشوة وسعادة غريبة علي ... قد تكون المرة الأولى ..
إن ما حدث معي ... رفع روحي المعنوية كثيرا ...
بل رفع روحي نفسها كثيرا ... فأجدها ترفرف عاليا ...
هناك في السماء ..
يبدو أن الطائر الحزين قد تحول إلى طائر فرح جميل ..
يرفرف بجناحيه فرحا ... وكأنه يطير للمرة الأولى ...
يا من تقول أنني ساهمت في إسعاده ...
هنيئا لك ... لقد أسعدتني ... ليس لشخصي الفرح ... ولكنك أسعدت إنسان ...
4 التعليقات:
ما شاء الله
ربنا يبارك ويزيدك ياباشمهندس :)
شق القمر
ربنا يبارك فيكي ... وربنا يتقبل هذا الدعاء ...
:):)
مش هعلق ... هعملك اهداء ...
:):)
http://www.mawaly.com/file/play/10163.html
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حلو اوي البوست
ومش اي حد يحسه
لازم يكون بيساعد الناس فعلا ولو حتى بمجهود بسيط وبإرادته علشان يحس السعاده دي
تحياتي
الى اللقاء
إرسال تعليق