عندما تتحول المشاعر إلى ند ويصبح أبسط شيء هو أصعب شيء ..
عندما تتحول روحك إلى تمثيلية تعيشها بمنتهى الواقعية ...
عندما تملى عليك كلمات وتستمع إليها ....
عندما تتلون الدنيا بألوان كثيرة ويصبح كل ما تراه هو الأبيض والأسود ... ثم ... ثم .... ثم ...
...
عندما تصبح تصرفاتك كلها ... هي الشيء الوحيد الذي تندم عليه ...
عندما يكون كل تصرفاتك شيء أو اثنان ...
عندما تجتاحك طائفه من المشاعر لا تعلم حقيقتها من زيفها ...
عندما يلبسك شخص آخر بتصرفات أخرى ... بشكل آخر قد يجعلك تخسر أحلى ما فيك .....
عندما تكون نفسك هي الند والصديق في آن واحد ..
عندما تتألم وترى ألمك هو دقائق وثواني يومك كله ...
عندما يتقلص يومك كله لهذه الدقائق والثواني ...
عندما لا تعلم من أنت .. وفي نفس الوقت تعلم من انت ....
عندما تندم على شيء ... و تريد تعويضه بشده ... فقد تضيعه .... و أنت لا تعلم ...
عندما تمتلئ بالحماس ... فيفقدك حماسك كله مرة واحده ... ويحرك بداخلك قرار العنف الداخلي ...
عندما تكتب بمنتهى القوة على الكي بورد الآن وقد امتلئ في داخلك الإحساس بأن هذا الوقت ليس لما تخطط له ...
بل يجب أن تحزن ويملأك الحزن ... وتترك كل ما تفعله ... وتنزل تبكي في أي مكان ....
عندما يطرح السؤال في هذه اللحظة بهذه القوة .... ماذا أفعل ولمن أستجيب .....
ولا تعلم ما الإجابه ... وكأن كتابتي الآن نوع من التخدير غير المرئي لنفسي .... فحتى البكاء لن أفعله ... وحتى الحماس لن أقبله ... سأظل أكتب أنني أبكي ... أو أنني متحمس دون أفعل شيء من الاثنان ...
عندما تشغل موسيقى تشعر بها تجذبك .. تشعر بها تسحبك لهناك لبعيد الى اللامكان ... الى الهدوء القاتل ... الى الصمت المطبق .
اذا شعرت أن كل ما تكتبه الآن به كل ما أوتيت من صدق ومن كذب أيضا في نفس اللحظه ...
حتى لو كنت مخطئا .... حتى لو كنت مخطئا .. فمن حقي ان أنزل أبكي قليلا ...........
آآآآآآآآآآآآآآآآآه .......
عندما تشعر بقلبك يختلج ويضطرب .. ولا تعلم أهو هو قلبك ... أم أنك تكذب وتقول ما تقول لتكمل فقط إحساسك الوهمي ...
عندما ترى بعينيك ثورة الأفكار وانقضاضها عليك بكل قوة ...
عندما ترى فورا ... إحساسك وهو يتبدل بين لحظة والأخرى ...............
عندما تشعر فقط بأنك لا تريد سوى بعض الحنان ... عندما تريد فقط أن تشعر ببعض الأمان ...
عندما تريد أن تثق وتحب كل من حولك ....
عندما تجد نفسك أخطأت في حق من تحب ....... ولا تجد لنفسك أي مبرر سوى تلك الأفكار ... وعندما لا تجد سوى الزعل والحزن ممن جرحتهم .... ولا تفهم لماذا ؟؟؟
ولا تفهم من يحتاج أن يرعى ؟ ويحتاج الحنان الآن لأنه يشعر أنه هو الذي كسر وقد كسر أيضا ... إن واحده صعبه فما بالك بالإثنان ... وقد وجدت كلماتك تتعقد وتتعقد وتتعقد وتتعقد وتتعقد وتجاهد وتجاهد وتجاهد حتى تستطيع إخراجها ...
عندما يتوقف عقلك عن التفكير .. ولا تجد سوى بعض أفكار غبيه غير مفهومه وكلها تضيق بك ....
عندما تجد دوامة الأفكار تلتف وتلتف وتلتف وتلتف وتلتف وتلتف .........................................................
وتدور حولك وتقيدك .. وتتخيل كل هذا ....
عندما تحلم بعالم أبيض أو ربما وردي ... ينير كله من حولك .... وتبتعد عن كل شيء حولك ... وتضيق بك الدنيا وتضيق بك الدنيا ... وتضيق بك الدنيا لتجد نفسك قد عدت لتجلس هنا مرة أخرى .. وتنظر للوحة المفاتيح وقد أصبحت مثل الآله الكاتبه .. وتنظر إلى سوادها فقط دون ان تنظر إلى الشاشه إلا نظرات خاطفه ...
عندما تشعر عند إختفاء الموسيقى لإعادة تشعيلها من جديد و كأن الأوكسجين النقي قد توقف و أنك على ما يبدو تقترب من الموت ... فتعود لتعمل مرة أخرى فترى يديك ما زالت تستطيع العمل ... وترى قلبك وقد انتعش ... وكأنها انتعاشة الموت ... ربما ...
عندما تجد نفسك وقد استسلمت وتستمع للمزيكا حتى إشعار آخر ..................................................................................
انتهى !
عندما تتحول روحك إلى تمثيلية تعيشها بمنتهى الواقعية ...
عندما تملى عليك كلمات وتستمع إليها ....
عندما تتلون الدنيا بألوان كثيرة ويصبح كل ما تراه هو الأبيض والأسود ... ثم ... ثم .... ثم ...
...
عندما تصبح تصرفاتك كلها ... هي الشيء الوحيد الذي تندم عليه ...
عندما يكون كل تصرفاتك شيء أو اثنان ...
عندما تجتاحك طائفه من المشاعر لا تعلم حقيقتها من زيفها ...
عندما يلبسك شخص آخر بتصرفات أخرى ... بشكل آخر قد يجعلك تخسر أحلى ما فيك .....
عندما تكون نفسك هي الند والصديق في آن واحد ..
عندما تتألم وترى ألمك هو دقائق وثواني يومك كله ...
عندما يتقلص يومك كله لهذه الدقائق والثواني ...
عندما لا تعلم من أنت .. وفي نفس الوقت تعلم من انت ....
عندما تندم على شيء ... و تريد تعويضه بشده ... فقد تضيعه .... و أنت لا تعلم ...
عندما تمتلئ بالحماس ... فيفقدك حماسك كله مرة واحده ... ويحرك بداخلك قرار العنف الداخلي ...
عندما تكتب بمنتهى القوة على الكي بورد الآن وقد امتلئ في داخلك الإحساس بأن هذا الوقت ليس لما تخطط له ...
بل يجب أن تحزن ويملأك الحزن ... وتترك كل ما تفعله ... وتنزل تبكي في أي مكان ....
عندما يطرح السؤال في هذه اللحظة بهذه القوة .... ماذا أفعل ولمن أستجيب .....
ولا تعلم ما الإجابه ... وكأن كتابتي الآن نوع من التخدير غير المرئي لنفسي .... فحتى البكاء لن أفعله ... وحتى الحماس لن أقبله ... سأظل أكتب أنني أبكي ... أو أنني متحمس دون أفعل شيء من الاثنان ...
عندما تشغل موسيقى تشعر بها تجذبك .. تشعر بها تسحبك لهناك لبعيد الى اللامكان ... الى الهدوء القاتل ... الى الصمت المطبق .
اذا شعرت أن كل ما تكتبه الآن به كل ما أوتيت من صدق ومن كذب أيضا في نفس اللحظه ...
حتى لو كنت مخطئا .... حتى لو كنت مخطئا .. فمن حقي ان أنزل أبكي قليلا ...........
آآآآآآآآآآآآآآآآآه .......
عندما تشعر بقلبك يختلج ويضطرب .. ولا تعلم أهو هو قلبك ... أم أنك تكذب وتقول ما تقول لتكمل فقط إحساسك الوهمي ...
عندما ترى بعينيك ثورة الأفكار وانقضاضها عليك بكل قوة ...
عندما ترى فورا ... إحساسك وهو يتبدل بين لحظة والأخرى ...............
عندما تشعر فقط بأنك لا تريد سوى بعض الحنان ... عندما تريد فقط أن تشعر ببعض الأمان ...
عندما تريد أن تثق وتحب كل من حولك ....
عندما تجد نفسك أخطأت في حق من تحب ....... ولا تجد لنفسك أي مبرر سوى تلك الأفكار ... وعندما لا تجد سوى الزعل والحزن ممن جرحتهم .... ولا تفهم لماذا ؟؟؟
ولا تفهم من يحتاج أن يرعى ؟ ويحتاج الحنان الآن لأنه يشعر أنه هو الذي كسر وقد كسر أيضا ... إن واحده صعبه فما بالك بالإثنان ... وقد وجدت كلماتك تتعقد وتتعقد وتتعقد وتتعقد وتتعقد وتجاهد وتجاهد وتجاهد حتى تستطيع إخراجها ...
عندما يتوقف عقلك عن التفكير .. ولا تجد سوى بعض أفكار غبيه غير مفهومه وكلها تضيق بك ....
عندما تجد دوامة الأفكار تلتف وتلتف وتلتف وتلتف وتلتف وتلتف .........................................................
وتدور حولك وتقيدك .. وتتخيل كل هذا ....
عندما تحلم بعالم أبيض أو ربما وردي ... ينير كله من حولك .... وتبتعد عن كل شيء حولك ... وتضيق بك الدنيا وتضيق بك الدنيا ... وتضيق بك الدنيا لتجد نفسك قد عدت لتجلس هنا مرة أخرى .. وتنظر للوحة المفاتيح وقد أصبحت مثل الآله الكاتبه .. وتنظر إلى سوادها فقط دون ان تنظر إلى الشاشه إلا نظرات خاطفه ...
عندما تشعر عند إختفاء الموسيقى لإعادة تشعيلها من جديد و كأن الأوكسجين النقي قد توقف و أنك على ما يبدو تقترب من الموت ... فتعود لتعمل مرة أخرى فترى يديك ما زالت تستطيع العمل ... وترى قلبك وقد انتعش ... وكأنها انتعاشة الموت ... ربما ...
عندما تجد نفسك وقد استسلمت وتستمع للمزيكا حتى إشعار آخر ..................................................................................
انتهى !
0 التعليقات:
إرسال تعليق