Moro وبس !

عفوا ... سأعيش

لأكتب بالألم !


امسك بالقلم ...

احاول سطر تلك المعزوفه ...


التي دائما ما انكرتها ...



لو قلت لكم يوماً ... تمسكوا بالأمل ...

فقد عرفت اليوم لم !!

لو قلت لكم ... أن أي شخص يمكن أن يكون ...

فلقد رأيت ذلك بعيني ...




ان اصعب شيء في الدنيا ... هو ان تجتاحك الآلام ...

آلام عمرك ... آلامك الحقيقية ...



والشجاعه في أن تفتحها بيديك ...

ليس حبا في الألم بالتأكيد ...

لكن لمداواتها ... والرفق بها ...

لا ان تتركها !!

تفتحها ... وانت تعلم ولا تعلم ... ماذا سيصيبك ...

انه مشوار طويل ...

ان تمسك في الحياة باصابعك ...

وان لم تستطع باظافرك ...

ان لم تستطع باحساسك ...

بروحك ...




لكن لا تتركها ... لا تترك الحياة ...

كنت أقول لنفسي دائما هذا الأمر ...

دائماً ...

لقد أتيت من مشوار طويل حقا ...

لقد أتيت من بعيد ... نعم ....

لقد أردت أن أكون ...

ان لي مكان في هذه الحياة ... لن أتركه ... سأظل متمسك به ...

ولن أمل ...




لو قلت خوف .... لن تفهم شيئا ...

فأنت لا تعلم ... ماذا كان الخوف عندي !!

نعم ... كان !!



صدقوني ... وهي كلمة من القلب ...

لا تستلموا لشيء في داخلكم !! مهما كان !!

من يكلمكم هذا ... وربما تثقون في كلامه ...

واحيانا قد يؤثر في احدكم ...

كان لا شئ ...

كان اقل من ايكم ... مهما مررت انت !!!


نعم ... كنت خائف ...

لكني لم أخف من أن أواجهه يوماً ...



كان أملي في حياتي ... اسمه ... الله ...

ان تشعر ان هناك من بجانبك دائما ...

اللـــــــــــــــــــــــــــــــه



ومن بعده اشخاص ...

وقد اثرت عليهم ... اتبعتهم كثيرا كثيرا بما عندي ...

لكنهم اوصلوني لبر الأمان ....

ولا استطيع ان اوفي حقهم ...

ابداً ...


مهما فعلت ...



عندما تفقد ايمانك بنفسك ...

ابحث عن شخص يؤمن بك ... بشده !!

بشده !!

لن تحتاج وقتها لأكثر من ذلك ...



صدقوني ... مهما تألمت ...

ستتعافى ان أردت !!


واجه خوفك ... واجه مشاكلك ... واجه نفسك ...

لكن .....


لا تنسى شيئا بالغ الاهمية !!

ارحم الطفل الذي بداخلك ... لا تبنى حياتك الجديده فوق آلامه ...



استمع له ... اجعله يبكي ...

لا تجعله يمسك دموعه ... كل هذه السنين ...



لا تنكره .... فيظل يتألم طيلة العمر ...




نعم ... إنه صعب ... أنا أعلم ... ولكن اذا أردت أ تتعافى من أي شيء تمر به ...

واجه ... ولا تخف ... وليحدث أي شيء ...

سيكون أفضل من أن نخاف من أن نواجه ...


أخيراً ... كن لأبناءك قصة تسطر في سنين ... لا كالخبر في الجريده !!

كن لأبناءك عظيم ... يكونوا عظماء !





moro

كلمتين كدا


لم اعتد ان افتح صفحة الوورد لكي أكتب ...

لكن نفذت اوراق اجندتي الزرقاء الحبيبه ...

ويملأني الشعور بالرغبة في الكتابه ...

و لا اعلم حقيقة ماذا اريد ان اكتب ..

لكن جل ما اعلمه ...

هو انني اريد ان ابوح ...

ولا اعلم بم ...

ربما اريد ان احمي نفسي ..

لقد تكلمت كثيرا ...

واحتاج حقيقة لصوت القلم وهو يسطر احاسيسي ..

لا اعلم لم شممت رائحة البحر الان ...

ارى نفسي اجلس في منطقتي المفضله في الاسكندرية امام البحر الان ..

اغمض عيني ...

يلفني الهواء الشديد ببعض القشعريرة ...

انظر للسحب المتناثرة في السماء ...

والقمر الساهر معي ..

وامعن النظر في السماء ..

ارى تخبط البحر ...

وقوته ...

وعنفوانه ...

وكيف تكون نهاية موجه ..

تتحطم على الشاطئ ...

كم اشعر بحنية الماء وقسوتها في نفس اللحظه ...

ويسود الملل ..

واعود مرة اخرى لغرفتي ...

استمع لياسر ...

وهو يشدو بكمانه ...

و ربما تكون تلك هي نهاية الفيض ...

نهاية هذا اليوم ...

يارب افتح علينا :(



ميوزيك لياسر عبد الرحمن ... روعه :)


الميوزيك اللي انا ضفتها بتاعة ياسر عبد الرحمن دي روعه روعه روعه ...

بجد جديرة بالاستماع

:)


عودة صندوق الموسيقى




عودة صندوق الموسيقى للمدونه ...

والبدايه مع فيروز ...


بيسان




بيسان

كلنا خالد محمد سعيد :(



كلنا خالد محمد سعيد .....

كلنا ....

اللي حصله ممكن يحصل لأي حد فينا ...

عايزين ما نسكوتش ....

عايزين نفضحهم ...

حقه مش هيروح هدر ...

مش هننسى لما كاس العالم يشتغل ...

مش هننسى ...

احنا مش صراصير يتداس عليها كدا من غير تمن ...

دا الخبر


ودي البيج الي على الفيس بوك


كلنا خالد محمد سعيد

يارب ...



فيض من الاحساس !

فيض من الاحساس يتهادى كموجة كبيرة يتناثر منها رذاذ حلو يغرق الروح
وينعشها .... ويتنامى للسمع صوت بحر الجمال ذاك متما لصورة متكاملة من حالة
الابتسام الرقيق الحاني ...
ابتسام له طعم الكفاح والفرحة ... الوقوع
والقيام .. الفشل والنجاح ... نشوة الحياة ...
...( انا عندي سر .....
عندي سر خطير .... انا عندي سر .... لازم يتشال في بير .... السر ان الحياة
لازم تتعاش .. واللي يكرهها مايستاهلهاش ... ودا يا ناس ... سري ... سري
الكبييير )
وساعات بيترسم على وش الدنيا بسمة كبيرة سمرا شعرها مفلفل
وبتحب منير .... وساعات قلبها يتملي شجن من نظرة حزن في عنيه ... وساعات
يصحي الكل بصرخة احساس مليانة ... وساعات يسرح بيها لحد ورا مد البحر
والسما ....
وساعات ينسى الدنيا ويتنطط زي العيال لما كلمة صغيرة ولا
حتى نظرة ولا ابسط كمان من كدة اشارة تفرحه ...
مجدافين ... مركب ...
سما .... جناحات متقلاها المية ....

الكلام دا اتقال عليا ... تخيلوا ... والفيديو دا عني


:)





شكرا من القلب ... عمرو سمير ... على الفيديو والكلام الرائع دا ..

لقد انرتم حياتي .... واعدتوا لها الالوان مرة أخرى ...

أنا مش لوحدي :)

About this blog

مدونتي هي صوتي ... هي منبري .. هي أنا !

صندوق الموسيقى


MusicPlaylist

ما برميش زباله في الشارع

Facebook Badge

من أحب أن أتابعهم !

لو بتدور على حاجه ... دور هنا :)