Moro وبس !

عفوا ... سأعيش

لأكتب بالألم !


امسك بالقلم ...

احاول سطر تلك المعزوفه ...


التي دائما ما انكرتها ...



لو قلت لكم يوماً ... تمسكوا بالأمل ...

فقد عرفت اليوم لم !!

لو قلت لكم ... أن أي شخص يمكن أن يكون ...

فلقد رأيت ذلك بعيني ...




ان اصعب شيء في الدنيا ... هو ان تجتاحك الآلام ...

آلام عمرك ... آلامك الحقيقية ...



والشجاعه في أن تفتحها بيديك ...

ليس حبا في الألم بالتأكيد ...

لكن لمداواتها ... والرفق بها ...

لا ان تتركها !!

تفتحها ... وانت تعلم ولا تعلم ... ماذا سيصيبك ...

انه مشوار طويل ...

ان تمسك في الحياة باصابعك ...

وان لم تستطع باظافرك ...

ان لم تستطع باحساسك ...

بروحك ...




لكن لا تتركها ... لا تترك الحياة ...

كنت أقول لنفسي دائما هذا الأمر ...

دائماً ...

لقد أتيت من مشوار طويل حقا ...

لقد أتيت من بعيد ... نعم ....

لقد أردت أن أكون ...

ان لي مكان في هذه الحياة ... لن أتركه ... سأظل متمسك به ...

ولن أمل ...




لو قلت خوف .... لن تفهم شيئا ...

فأنت لا تعلم ... ماذا كان الخوف عندي !!

نعم ... كان !!



صدقوني ... وهي كلمة من القلب ...

لا تستلموا لشيء في داخلكم !! مهما كان !!

من يكلمكم هذا ... وربما تثقون في كلامه ...

واحيانا قد يؤثر في احدكم ...

كان لا شئ ...

كان اقل من ايكم ... مهما مررت انت !!!


نعم ... كنت خائف ...

لكني لم أخف من أن أواجهه يوماً ...



كان أملي في حياتي ... اسمه ... الله ...

ان تشعر ان هناك من بجانبك دائما ...

اللـــــــــــــــــــــــــــــــه



ومن بعده اشخاص ...

وقد اثرت عليهم ... اتبعتهم كثيرا كثيرا بما عندي ...

لكنهم اوصلوني لبر الأمان ....

ولا استطيع ان اوفي حقهم ...

ابداً ...


مهما فعلت ...



عندما تفقد ايمانك بنفسك ...

ابحث عن شخص يؤمن بك ... بشده !!

بشده !!

لن تحتاج وقتها لأكثر من ذلك ...



صدقوني ... مهما تألمت ...

ستتعافى ان أردت !!


واجه خوفك ... واجه مشاكلك ... واجه نفسك ...

لكن .....


لا تنسى شيئا بالغ الاهمية !!

ارحم الطفل الذي بداخلك ... لا تبنى حياتك الجديده فوق آلامه ...



استمع له ... اجعله يبكي ...

لا تجعله يمسك دموعه ... كل هذه السنين ...



لا تنكره .... فيظل يتألم طيلة العمر ...




نعم ... إنه صعب ... أنا أعلم ... ولكن اذا أردت أ تتعافى من أي شيء تمر به ...

واجه ... ولا تخف ... وليحدث أي شيء ...

سيكون أفضل من أن نخاف من أن نواجه ...


أخيراً ... كن لأبناءك قصة تسطر في سنين ... لا كالخبر في الجريده !!

كن لأبناءك عظيم ... يكونوا عظماء !





moro

كلمتين كدا


لم اعتد ان افتح صفحة الوورد لكي أكتب ...

لكن نفذت اوراق اجندتي الزرقاء الحبيبه ...

ويملأني الشعور بالرغبة في الكتابه ...

و لا اعلم حقيقة ماذا اريد ان اكتب ..

لكن جل ما اعلمه ...

هو انني اريد ان ابوح ...

ولا اعلم بم ...

ربما اريد ان احمي نفسي ..

لقد تكلمت كثيرا ...

واحتاج حقيقة لصوت القلم وهو يسطر احاسيسي ..

لا اعلم لم شممت رائحة البحر الان ...

ارى نفسي اجلس في منطقتي المفضله في الاسكندرية امام البحر الان ..

اغمض عيني ...

يلفني الهواء الشديد ببعض القشعريرة ...

انظر للسحب المتناثرة في السماء ...

والقمر الساهر معي ..

وامعن النظر في السماء ..

ارى تخبط البحر ...

وقوته ...

وعنفوانه ...

وكيف تكون نهاية موجه ..

تتحطم على الشاطئ ...

كم اشعر بحنية الماء وقسوتها في نفس اللحظه ...

ويسود الملل ..

واعود مرة اخرى لغرفتي ...

استمع لياسر ...

وهو يشدو بكمانه ...

و ربما تكون تلك هي نهاية الفيض ...

نهاية هذا اليوم ...

يارب افتح علينا :(



ميوزيك لياسر عبد الرحمن ... روعه :)


الميوزيك اللي انا ضفتها بتاعة ياسر عبد الرحمن دي روعه روعه روعه ...

بجد جديرة بالاستماع

:)


عودة صندوق الموسيقى




عودة صندوق الموسيقى للمدونه ...

والبدايه مع فيروز ...


بيسان




بيسان

كلنا خالد محمد سعيد :(



كلنا خالد محمد سعيد .....

كلنا ....

اللي حصله ممكن يحصل لأي حد فينا ...

عايزين ما نسكوتش ....

عايزين نفضحهم ...

حقه مش هيروح هدر ...

مش هننسى لما كاس العالم يشتغل ...

مش هننسى ...

احنا مش صراصير يتداس عليها كدا من غير تمن ...

دا الخبر


ودي البيج الي على الفيس بوك


كلنا خالد محمد سعيد

يارب ...



فيض من الاحساس !

فيض من الاحساس يتهادى كموجة كبيرة يتناثر منها رذاذ حلو يغرق الروح
وينعشها .... ويتنامى للسمع صوت بحر الجمال ذاك متما لصورة متكاملة من حالة
الابتسام الرقيق الحاني ...
ابتسام له طعم الكفاح والفرحة ... الوقوع
والقيام .. الفشل والنجاح ... نشوة الحياة ...
...( انا عندي سر .....
عندي سر خطير .... انا عندي سر .... لازم يتشال في بير .... السر ان الحياة
لازم تتعاش .. واللي يكرهها مايستاهلهاش ... ودا يا ناس ... سري ... سري
الكبييير )
وساعات بيترسم على وش الدنيا بسمة كبيرة سمرا شعرها مفلفل
وبتحب منير .... وساعات قلبها يتملي شجن من نظرة حزن في عنيه ... وساعات
يصحي الكل بصرخة احساس مليانة ... وساعات يسرح بيها لحد ورا مد البحر
والسما ....
وساعات ينسى الدنيا ويتنطط زي العيال لما كلمة صغيرة ولا
حتى نظرة ولا ابسط كمان من كدة اشارة تفرحه ...
مجدافين ... مركب ...
سما .... جناحات متقلاها المية ....

الكلام دا اتقال عليا ... تخيلوا ... والفيديو دا عني


:)





شكرا من القلب ... عمرو سمير ... على الفيديو والكلام الرائع دا ..

لقد انرتم حياتي .... واعدتوا لها الالوان مرة أخرى ...

أنا مش لوحدي :)

عيد ميلادي .... واشياء اخرى :)

البوست رقم مائة وخمسون :)

واليوم هو يوم مولدي ...

وها أنا ذا أعود لمدونتي مرة أخرى ...

......................................

أنا أكره الظلم ...

أن يظلم انسان ... ويحاسب على ظروف ومواقف ليس له يد فيها ...

أن يظل انسان يعاير بأهله و يظل المجتمع يعامله بهذا المبدأ متناسيا حق هذا الانسان في ان يعيش ... بأهله ... وحقه ألا يتخلى عنهم ... و ألا يكرههم ... لأن المجتمع يطالبه بذلك ...

أنا أكره الظلم ...

و هناك الكثير ... مظلومين في هذه الدنيا ....

وهناك مواقف قليله ...

تستطيع ان تساعد فيها مظلوما .....

لا تفقدها ...

فتلك المواقف هي مواقف الرجال ...

أنا أكره الظلم ...

يالا ...

كلمتين كدا قبل ما اقوم اتعشى ...

واكمل مذاكره ...

كل سنة وانا طيب ...

:)

عودة فيروزيه :)

عدت الى فيروز :)

قريبا باذن الله هرجع البلاير ...

بميوزيك مختلفه اكيد ان شاء الله :)




عوده ... ولكن !


مضى وقت كبير ...

ولم أكتب مثلما اعتدت على مدونتي ...

ياه ... اوحشتني كثيرا ...

............

حاسس بغربه من كل حاجه ...

وكأن كل شيء حواليا اتحول ....

بقى بلغة غير مفهومه ...

كتر الكلام جوايا ...

لكن وقف النطق ...

احساس غريب ...

مش كبير ... لكنه موجود ... وحاسس بيه ...

انا عارف ...

انا عارف اني خدت خطوة مش سهله ...

وعارف انه منها ...

بس ...

دا ما يمنعش ...

اني عايز افضفض شويه ...

عارف انا نفسي في ايه ؟؟؟

انا نفسي اصرخ باعلى صوت ....

واجري اجري اجري ...

واحس بنشوة ....

تملاني ...

هوا نقي ...

ينقيني ...

يعليني ...

يحتويني ...

اتوه بيه وفيه ...

واطييييييييييير ... لفوق ...

وابعد عن اي شيء ...

ممكن يؤرقني ...

ونستمر ...

:)


قصة غرام

نفسي أوي ...

ف قصة غرام ..

لحظة هدوء ..

تحميني من حزني ..

ومن مر الكلام ..

معدش ينفع ..

أبقي ريشة في الهوا ..

ولا عدش تنفع ..

تبقي عيشة والسلام ..

نفسي أوي ..

لحظة هدوء ...

قصة غرام ..

من غير كباري تخضني ..

بصوت الحديد ..

من غيرما روح المدرسة ..

تلميذ بليد ...

من غير ما قول ..

واللي أقول أرجع أعيد ..

نفسي أوي ...

ف قصة غرام ..

من غير عقد ..

من غيرغرور ...

من غيرعساكر المرور ...

من غير شروط ..

من غير طريق ..

ساكت جبان ..

مستني إذن عشان يفوت ...

من غير نمر فوق البيوت ..

من غير ما عيش ..

عشان أموت ...

نفسي أوي ..

أرجع لروحي تضمني ..

وأحبها .. وتحبني ..

ماهو برضة قلبي ..

وأمر قلبي يهمني ..

نفسي أوي ..

ف قصة غرام
كلمات الرائع .... علي سلامه



قلب فارس !!

ولكم تشتاق النفس الى الحرية ...

تختنق الروح بفضلكم ...

أرجوكم ...

لا ... لا ...

لا تصح ...

آمركم ... ابتعدوا عنها ...

اتركوها ...

فهي مسكينه ... تئن من سنين ....

لا تفسدوا كل شيء ...

ان القلب مثق بالهموم ...

ولكنه ينبض ...

نعم ما زال ينبض ...

مشهراً في وجهكم مع كل نبضه ...

جرعة أمل ...

تسري في كل نقطه دم ..

تحمل معها طعم الحياة ....

كان طيبا أو فاسداً ...

لكنها في النهاية حياة ...

و تأتي مرة أخرى ...

ملوحاً لي ... أنك فزت !!

اعذرني ... فقدر حمقك لا يوازيه كلمه على الرغم من فصاحتها ... كلغة عربيه ...

!!!!!!

من قال ان الوقوع هزيمه ...

ومن قال ان الالم موت ....

لا ياسيدي ...

اعيد لك .. مفهوم بعض المفردات لعلك تستفيد !!

الحلم ... هو ... حياة ...

الأمل ... نهر الحياة ...

الألم ... ضريبة الحياة ...

النجاح ... ترياق الحياة ...

اليأس ... سم الحياة ...

هذا هو بعض ما عندي ...

وليس كل ما أمتلك لأواجهك به ...

ان حياتي لها مفردات ...

اظن ... يصعب عليك فهمها ...

لا !!

لن أمّل ... من أن أبحث عن الأمل ...

يا عزيزي ... أو يا أنت ..

ان ما بني في سنين ... لا يتغير في لحظة هكذا !

لذا فظنك أنك انتصرت ....

هو وهم كبير ....

ربما هي جولة ...

ولكني مازلت ...

كما أنا ....

وما عاد يهمني أن أخسر أي شيء في الطريق ...

سأكمل الطريق ......

سأعيش كما أريد ...

سأنير الطريق ...

طريقي ... وطريق أي شخص من حولي ... يريد أن يعيش ...

لتموت غيظاً ... لأن مازال هناك شخصاً على الأقل ...

يتمسك بالأمل ...

وستذكر كلمتي هذه ...

ووقفتي تلك ....

وصدقني انها لحظة فاصله ...

واعدك ....

أن هذا الموقف لن يتكرر مرة اخرى ...

باذن الله ...

لأن القادم هو انتصارات ...

اعتذر ان كنت قد خاطبتك ... باسلوب مهذب !

" حب الحياة ... مهوش ترف ...

حب الحياة ... حق وشرف ... "

....................................

أنا قلبي ... قلب فارس ...

انا حاسس .. انا شايف ...

الحق هنا في قلبي ...

واهه رب الكون جمبي ...

هو المالك ... هو الحارس ...

أنا قلبي ... قلب فارس ...

قلبي شبه سيفي ...

درعي عشر ايآت ...

لون خيلي من طيفي ...

ثابت حتى الممات ...

دور كده جواك ... هتلاقي فيك مني ...

هتلاقي في جواك ... فارس ومستني ...

يرمح على خيله ... ويقيد ظلام ليله ...

نور ربه ده دليله ... لو مره ضل وتاه ...

اهدني يا الله ...

اللهم اهدني واهد بي ...

وقوني وقو بي ...

وهب لي من لدنك نوراً في ظلام الفتن ...

...

قلب فارس

قشعريرة انتهت !

قشعريرة ... تهزني بعنف ...

تقيدني ... لا اتحرك ... لا افكر ....

فقط ارتعش ...

يبدو انني ابكي في صمت ...

او ربما ادعي ذلك ... وحقيقة الامر انني بعيد عن البكاء ...

لا استطيع ربما ....

لكن من وسط كل هذا ...

ارى ان كل ما في الامر ...

مجرد دقائق تنتهي بانتهاء ما اكتب ...

اعلم اسبابها ...

واعلن لكم وللسبب ...

انني اقوى ...

انني ما زلت قوي ...

لن يثنيني شيء على ان اكمل ...

انها حياتي ... افعل فيها ما اريد فقط ...

ساضحك ...

سابتسم ...

سانجح ...

سأكمل ...

لن اقع تحت رحمته ولو للحظه ...

اعلن انني مواصل ....

اشعر ان بان النهايه قريبه ...

ليست نهايتي انا ... بل نهاية تلك الحاله ...

سأقذفها بكل قوة ... سأركلها ...

ان مكانها هو مزبلة التاريخ لي ولأي شخص ...

اعلن بكل قوة ...

انني انا ... باسمي ... وعمري ... وبكل كياني وقوتي التي اعلمها والتي لا اعلمها ...

انني سأكمل ॥ طريقي الذي بدأته ...

وانني غصب عن اي بشر ... وغصب عني ...

هعييييييييش ... باذن الله ...

سامع ... هعيش ...

وهبتسم حالاً ...

واعلن ايضا انتهاء تلك الحاله حالا ...

هو كدا ...

يالا :)

لحظات السعاده !

يبدو أن لحظات السعاده ...

ليست للكل ...

يبدو أن هناك البعض ...

قد حرم منها ...


ويعلم الله هل سيستمر ذلك أم لا ؟؟

و في النهاية يعاتب من يكن في هذا المأزق ...

ويطالبه الكثير بما لايستطيع ولا يطيق ...

على الرغم من انه فقط يريد أن يعيش ...

مثله مثل أي طفل ...

سعيد ...

يضحك ...

لا يخاف ...

مطمئن ...

يلعب ...

ولكن يبدو أن هناك من حرم منها .....


ولكنه سيعيش ويكمل ...

ويثق في رحمة ربه الواسعه ...

ان تتغمده بعطفها وحنانها ...

فهو لا يستحق أكثر من هذا ...

ولكنه ... سيكمل ما بدأ ...

وسيعيش ...

ويستمر ...

ويصل ...

لن يقف مكتوف الايدي ...

سيعيش ويكمل ما بدأ ...

طبطب عليه ...


او ادعيله حد يطبطب عليه


مانا ... مانا .. :)

ولتكن اللغة الرسميه هنا في المدونه ...

مانا مانا ... :)

يا ريتني اجمل من كده !

يا ريتني اجمل من كده ...

اطيب و اقوي من كده ...

و يا ريتني حاسس بالرضا ...


و انا كنت اقولك ...

آه بحبك ...

من زمان اوي كده ...

يا ريتني ...

فارس علي الحصان ...


و ف ايد فرح ...

و ف ايد امان ...

و لا اتقابلنا من زمان ...


في زمن جميل عن كده ...

يا ريتني ...

اجمل من كده ...


ما تغريبناش !



ما تغربيناش و تقولي قدر




ما تتوهيناش في مواني سفر




ما تضيعيناش في دموع و فراق .. هتجيبي منين زينا عشاق



في قلوبنا حصاد .. في عينينا مطر



ما تغربيناش



ما تغربيناش في الأرض البور و احنا الزراع



و ايدينا سواقي فرح بتدور رغم الاوجاع



احنا الشاريين فدادين النور لو خاين باع



ما تغربيناش




ما تغربيناش في بلاد بتموت و احنا الخالدين



يا اول زرع و يا اول قوت و يا اول دين



العمر بدونك ليل بيفوت مهزوم وحزين



ما تغربيناش




ما تغربيناش في بلاد الريح و احنا الاحباب



احنا اللي رفضنا تكوني ضريح في زمن كداب




ضللي بالحب على المجاريح و كفاية غياب




ما تغربيناش







كلمات : جمال بخيت ...

لحن : فاروق الشرنوبي ...

غناء : علي الحجار ...

حالمه جدا !





!!!

so sweet !

ياااااااااه ... لو أعيش معاك ...








بسيط وجميل .. : )



ستبتسم :)

يومنا وبكره و ماضينا !


و مين نكون اذا بعنا يومنا وماضينا ؟؟؟

وليه نعيش اذا كانش بكره يراضينا !!!

وازاي ننام من غير ما نحلم ببكره ؟؟؟

وبكرة دا منين يجي الا بايدينا !!!



جرعة تفاؤل

نعم جرعة تفاؤل ...


نقلتني ورفعت من روحي كثيرا ...

لقد خرجت بغنيمه
...

فهي ليست مجرد كلمات تقال ونمر بها هكذا من دون ان نتوقف كثيرا امامها ...

فاحببت ان اخلد هذه الكلمات ...

وان اشارككم بها ...

هذه ليست كلماتي ...

ولكنه كلمات اشخاص اضعهم جميعا فوق رأسي ...

وهناك جملة او اثنتين مني فقط ...

جرب ان تقرأ معي وستشعر بالفرق :)

"

فتح شبابيك عنيك واكسر قيودك وكن حرا طليقا




كن انت ولا تخشى شيئا



خلى الحياة متعتك والناس متعتك

والابداع متعتك والأحلام متعتك

و عدم وجود حد لأفكارك متعتك ودايما اسمع لكل حاجه حلوه

مادام ذكرياتك بتأكد على انك أفضل يوم عن يوم مش تخاف
ثق في ذكرياتك وفي كل اللي حواليك

ودايما إدي كل اللي عندك من حب وابداع ومساعده للي حواليك

ومش تنتظر منهم وساعتها هتحس انك عملت حاجه وهتلاقي كل قلوبهم حواليك



الطفل لأنه طفل يستوعب الأحداث أمامه على انها وقتية ،

يصنع ألعابه من قطن .. خشب...أي شيئ ...

المهم يستمتع ويفرح حتى وإن هطل عليه السواد ،

يخرج من قلبه فرشاة ملونة ، يمسح بها السواد.. هل تعرف لماذا؟
لأنه يؤمن وهو لا يدري بحقه في الحياة


.


ابتسم
اضحك من قلبك


اجري .. و العب .. وعيش وسط الناس
اشتغل بجد
حس بقيمة اللي بتعمله


احلم و عيش حلمك
خطي وإبدأ في تحقيق أحلامك
كسر قيودك
قدم للناس كل اللي محتاجينه
حس بحلاوة العطاء
حب نفسك قوي
اعتز بنفسك قوي قوي قوي
حب ربنا و ثق فيه



صدقني .. إنت مش قليل
إنت كبييييييير أوي
أوي أوي يعني



ان شاء الله مفيش حاجه هتقيد ابداعي

: )


هحلم ... هحلم ... هحلم ...



انا طفل يرسم في كل لحظة بفرشاته حلم و أمل ... يدفعه للأمام...



اوعي تحرم أوضتك وعزلتك وطفولتك من طيرانك فيها ... دي اكتر المناطق اللي

فيها براااااح ... يساع اي جناحات انها تطير فيها..دي اكتر مناطق بيخرج منها

طموح..واحلام..وتخطيط..بشكلها الصاااااااااااااااافي
أرجووووك خليك صااااااااافي :):)



"


عش معي هذه الكلمات ... واستمتع بهذه الجرعة الجميلة من التفاؤل والايجابيه :)


دمتم بخير

هل من حق الطفل أن يعيش ؟؟ أم ينزوي بعيدا ؟؟

أكتب هذه الكلمات و أنا لا أبرح مكاني من شدة ما أشعر به ...

فكأنني التصقت بالكرسي !!


و تشدو ريما خشيش " مش كل شيء بيلبقلك بيساع جسمك وعقلك "

و كأنها تجسد ما بداخلي من صراع في تلك الكلمات البسيطه !

على الرغم من أنت كلماتها قد تقبل من أن تحمل محمل التفاؤل و ان عقلي وجسدي هم أكبر من أي شيء ,,,

إلا أن هذا ليس بالضبط ما أشعر به ....

بل الجانب الآخر ...

يدور الصراع بعنف ... أيهما سينتصر في النهايه ... بل من سينتصر الآن !!

يلفني الاحساس ويغلفني فيعزلني عن كل شيء ....

عندما يزحف هذا الشعور ... أشعر بنفسي أغوص و أغوص و أغوص في نفسي ...

في داخلي ....

كالطفل الصغير ... المنزوي في ركن من أركان الغرفه ...

وحده ...

يبكي ...

يحلم بأن يشعر به شخص ما ... ويحتضنه بقوه ...

ويربت على كتفه ....

يأخذه من يده ويسير معه خطوة خطوة ...

يزيل من أمامه كل ما قد يخيفه ...



أنا أشعر أنني وحدي ,,,

ويلوح أمامي كثيرا ...

أحلامي ... وطموحي ...

قدرتي اللا محدودة ...

وقدرتي المحدودة !

و أمام كل هذا ...

لم أعد أعلم ...

أي الطريقين أسلك ....

طريق أن أبقى وحدي في غرفتي ...

أبكي ربما ,,,

يرعاني من يرعاني ...

لأنني أستحق الرعاية ...

و أنني يجب ألا أطلب ما لا أستطيع !!!!

ويصدمني بقوة عندما أفكر في هذا الأمر ...

أحلامي الكبيرة التي لا تتوقف عن الازدياد ...

وطموحي الذي أظن أنه فوق قدرتي على التصور ...

كلما شرعت في أن اقرر أن أطير و أحلق ....

أجد ما يذكرني دائما بأنني مقيد من يدي ومن قدمي ... ومن رقبتي !



إن من حقي أن أحلم أن أطير ...

حتى لو كان هذا فقط ما أفعله ...

إنني مؤمن بأنه ليس من حق أي شخص أو أي فكرة أن تمنعني من أن أحلم ...

دائما أتذكر صعوبة تعاملي مع الناس ...

صعوبة ثباتي على أمر ما ...

صعوبة أن أواجه أمور كثيرة ...

صعوبة أن أتحمل مسئولية ...

صعوبة أن أكوّن أسرة ...

أشعر كثيرا بأنه ليس لي مكان على هذه الأرض ...

بأن من أتعامل معهم " كتر خيرهم " أنهم يتعاملون معي !

و أنني شخص يجب أن ينزوي وحده ...

أعلم أن هذا الأمر فيه شيء أو قل أشياء من المبالغه ...

لكنه يحدث ...

وصدقني ... أرفضه ...

وعلى الرغم من هذا يأتيني كثيرا ...

......................................................

و أيضا ...

أنا شخص على ما أظن ...

يشعر بالآخرين ...

ويقدر الأمور ( التي تعلمها ) وما لم يتعلمه ... يحاول فيه ...

لا يجرح أحد ... إلا ما ندر !

يحب الناس كلها ... ويندر ان كره ...

عنده طموح كبير ...

يبحث دائما عن الأمل وسط اليأس ...

حتى وان كتبت مثل هذا البوست !

شخص قابل للتعلم ...

يحاول أن يفهم علاقته بالله عز وجل ...

شخص مبدع ويحب ويعشق الابداع ....

شخص أصبح يجيد الكلام قليلا ...

ويفهم الناس قدر تعلمه وتعامله مع الناس ...

...........

أنا أحلم ... أنا دائما أحلم ...

أحلم أن أغير وجه الكرة الأرضية ,,,

و في نفس الوقت ...

أحلم بأن أستطيع أن أبتسم ابتسامه خالصه ....

لا يشوبها حزن أو خوف أو دمعة تكابر النزول !

أعلم ما بي ... لكن قد يكون كل ما أشعر به هو مجرد فكرة سلبية تتغلغل


لكنني لا أنكر أنها حقيقة أيضا ...

بجد أنا مش عارف أنا عايز ايه ,,,

أنا محدد قراري ...

لكني حاسس اني مش هقدر اعمله ...

رغم ان ذكرياتي كلها بتقول اني كل يوم احسن من اللي قبله ...

لكني خايف ...

..........................

احسن حاجه اعملها اني محطش نفسي موضع ممكن اقارن فيه نفسي مع حد ...

عشان كدا ... بالمرة بقى ...

كان في معسكر هتعلم منه كتير ...

بس لأن الي قبله انا اتأثرت سلبا منه ...

وحسيت اني اقل واحد في المعسكر دا ...وسبته وما كملتش


يبقى قلته احسن ....

درأ االمفاسد مفضل على جلب المنافع !

..............


انا لا يوجد أمامي الا أن أنشر هذا الكلام ...

بمنتهى الشجاعه ...

أنا أثق في الله عز وجل ...

انه لن يضيعني


ولن يتركني وحدي ...

انا غلبان والله ...

وحتاج حاجات بسيطة جدا ... تخليني مبسوط ...

انا انسان بسيط جدا ...

يارب ...

لو حد قرا الكلام دا ... ووصل لهنا ...

ارجوك ادعمني برأيك لكن برفق

ذكريات

أجلس على مقعدي الوثير ...

و أتحرك به لأعلى و أسفل ... في هدوء ...

كم أحب هذا المقعد الهزاز ...

أجلس و أنظر لحجرة مكتبي ...

أدور ببصري في أرجائها ...

و أوزع نظراتي لكل ما فيها ...

يوقفني التمثال الصغير ....

الذي ابتعته من محل الخواجه دانيال في محطة الرمل بالاسكندرية ...

ياه ... مرت سنين طويلة ...

أعود و أطوف ببصري ... في حجرة مكتبي المزدحمه ...

مستمعا لأنشودتي المفضلة من الموسيقى الكلاسيكيه ...

والتي لا أمل أبدا من سماعها ...



فيخترق صوت الموسيقى السكون المحيط ...

فأستمع في هدوء ...

ثم ألاحظ أن ثمة صوت ضعيف يخترقه هو الآخر ...

صوت متكرر ...

أعرفه جيدا ...

فأحاول أن أميزه ....

فأجده صوت ساعتي القديمة ....

ذات البندول المتحرك ... صاحب الصوت المميز ...

فأحاول أن أضبط حركتي على الكرسي مع البندول ...

....

آه ... ما هذا الفراغ القاتل ...

أين أنا ؟؟؟ أين ذهبت ؟؟؟

أين ذكرياتي ...

أين ذهبت حياتي ... هل نضب نشاطي فعلا ؟؟؟

هل سمحت لسنين العمر أن تنال مني ؟

لا ... لن أسمح بذلك ...

سأبحث عن ذاتي ... سأسترجع ذكرياتي ...

فأقوم من مكاني ... و أتحرك ... ناحية مكتبتي الكبيرة ...

و أدور بيدي بينهم ...

حتى انتقيت احدهم ...

فمسكته بكلتا يدي ... فرحا ...

و كأنني وجدت كنزا ثمينا ...

ورجعت إلى الكرسي ...

واسترخيت ...

ومسكت الألبوم ...

ونظرت إلى غلافه ...

فقط غلافه ...

وبدأت تحاصرني الذكريات ...

فقررت أن أباغت كل تلك الذكريات الحزينه ...

و أفتح الألبوم ...

.........

فكانت الصورة الأولى ...

منذ ما يقرب من ثلاثين عاما ...

كنت في ريعان الشباب ساعتها ...

ومعي زوجتي الحبيبه ...

آه ... كم أفتقدك يا حبيبتي ...

لكنه القدر يا حبيبتي !

وكان هناك أيضا ابني أحمد ... و ابنتي سحر ...

أحمد كان ساعتها في الصف الثالث الثانوي ...

وسحر كانت في الصف الثاني من المرحلة الاعدادية ...

ياه ... كم كانت جميله سحر ... بشعرها الذهبي ...

ووجها الطفولي ...

و أحمد ...

كان يرتدي يومها القميص الذي تشاجرت معه كي لا يرتديه ...

ولكنني وافقت في النهايه ... كي لا أجبره على شيء ...

أترى هذا هو سبب ما يعاملني به الآن ...

أيكون هذا القميص هو السبب ؟؟

بالتأكيد لا ...

لقد تركته في النهاية ...

و كان في الصورة به معي ... رغم امتعاضي الذي لم أظهره كي لا يشعر ...

.....

الصورة الثانية ...

كانت يوم زفاف سحر ... أظن أنه كان أكثر أيامي سعادة ...

فيومها رقصت معه ومعها ....

وكانت ابتسامتي تملأ وجهي ...

وما توقفت عن تصوير ابنتي ... وعن تصوير نفسي معها ...

وتلك هي احدى تلك الصور...

فكنت أنا و سحر ... ومحمد زوجها ...

وزوجتي الحبيبة ...

لا أعلم ...

لقد كان يملأني فرح شديد ...

لسعادتي أنني زوجت ابنتي كما أريد وكما هي تريد أيضا ...

ولكنني لم يكن بمقدوري اخفاء حزني وبكائي الشديد في نهاية تلك الليلة ....

فلم أكن أتخيل البيت من دونها .... ولكنها طمئنتني يومها ...

وقالت لي ... لا تقلق ياأبي ...

لن تشعر أنني تركت البيت ... ستجدني دائما بجانبك ومعك !

أتذكر كلماتها تلك كلمة كلمة ....

و أتذكر أيضا يوم وداعها لي في المطار ...

بأن سفرها سيكون سنة واحدة أو اثنين على الأكثر ....

و أن الصيفبأكمله ستقضيه معي ...

وها قد مضى خمسة عشر عاما ...

ولم تزرني من يومها الا مرات قليله ...

يقل عددها بمرور الزمن ...

ألا أستحق يا عزيزتي ....

أن تؤنسي وحدتي ... تنيري ظلام حياتي ...

أهكذا يكون رد الجميل؟؟؟

لو كانت أمك تعيش ...

ما حسبت أن سيكون حالي هكذا ...

لكن تلك هي إرادة الله ...

ألا أستحق يا ولدي العزيز ...

أن تتغمدني بقليل من العطف ؟؟

ألا أستحق زيارة اسبوعية حتى ...

بدلا من مكالمتك السريعه ...

والتي أشعر أنها اصبحت حملا ثقيلا عليك في العيد ...

حتى مكالمة التليفون !!

وماذا أفعل في قلبي ...

مجبر أن يحبكم ... أنت و أختك و أمكم ... رحمة الله عليها ...

لا يسع قلبي آخرين ... ولا أجدكم ...

وكلما حاولت أن أنسى ....

أجد نفسي قد تحلولت لمسخ ... لا طعم له ...

ولا لشي أفعله ...

وكلما أبحرت في ذكرياتي ...

أجد ما يحزنني ...

لا أجد سوى العصافير الصغيرة أكلمها ...

والسمك الصغير أتابعه ...

و أحاول أن أنسى ...

و اهتم بتفاصيل حياتي الصغيرة ...

لعل الله يحدث أمرا ...

يغير مما أعيش فيه ...

أنا صابر يارب ...

فيا مقلب القلوب ...حرك قلوب أبنائي من أجلي !

جميلة اوي :)




نزهه دماغية !

تأخذني دوامة الافكار اكثر واكثر ...

فأفكر كثيرا كثيرا ...

اتعرض لافكار متناقضة في اوقات صعبة ...

فافكرانني لا استطيع ...

وافكر انني الوحيد الذي ربما يستطيع ...

افكر انني ضعيف ...

افكر انني قوي وامتلك قوة باشكال متعدده ...

افكر بانني اصبحت اخاف من هذا الامر ...

وتعمدت تركه مرات ومرات ...

ولكنني في النهاية لا استطيع ...

اخاف من الفشل ...

افكر به ...

يلوح امامي

لكنني اباغته بافكاري واصراري ...

اضحك احيانا لاشعر من امامي انني اخذ الامر ببساطه ...

وحقيقة الامر انني اهرب من المسئولية ...

وحينما ادرك هذا ...

احزن لهذا ...

واقرر الا افعله ...

بالفعل هي دوامة ...

رأسي لا تكف عن التفكير

والحمد لله ...

والحقيقة هو ان كل ما قلت صحيح ... وحدذ لي اليوم مع بعضه البعض ... !

لا اظن ان ما افعل هو جلد للذات ...

لكنني فقط اشعر ان الافكار في داخلي كثرت وتناثرت لحد كبير ...

فاحببت ان اخرج ما في رأسي لكي اشعر انني احسن ...

انا كويس الحمد لله ...

مستقر الحمد لله ...

بس بزهق شوية ...

وحاسس اني عايز اشتغل في اتجاهات كتير شوية ؟

يمكن ...

بس الحمد لله اوي ...

انا متوازن الحمد لله ...

يارب خير ...

:)

وش بيضحك ...

طيب وعلى ايه ...

ما احطه احسن :)

اللي لاقيته صورة بنوته صغيرة ...

انا بحب البنات الصغييرين جدا



تعبت !

مع بداية عام جديد ... يقابله الجميع بابتسامه أمل ...

وربما بكسر شيء ما على العام الفائت ...

وربما بعدم اهتمام من الاساس ...

ولكنني قابلته بضيق بالغ ....


لا اعلم حقيقة عما سأتكلم ...

لكنني احمل في داخلي الكثير الكثير من الكلام ....

سأقول حتى ينفذ مني الكلام !


يدور في ذهني ...

لماذا ...

لييييييييييييييه ...

ليه انا ؟؟؟

ليه انا سهل التأثير عليا من الناس ...

مش في نقاش ... ولكن ما اتكلم عنه هو ببساطه ما يعرف بالارهاب الفكري ...

وهو ان تؤثر سلبا على من هو بجانبك دون ان تتأثر انت تماما ...

او حتى تتأثر ... ولكن تأثرك لا يقارن بتأثري أنا ...

وهو أيضا أن تمارس حقا من حقوقك وتسلبه مني ...

وتعنفني لأنني تساويت او طلبت المساواه ...


ازعم انني امتلك بعض القوة في بعض الامور ...

لكنني مازلت ضعيفا و مازال ينقصني الخبرة وقوة القرار والثبات في امور اخرى

بجد ...

تعبت ...

المواضيع البسيطة اللي بتأثر عليا تأثير كبير ... بقت بتتكرر ...

وبقت ملحه ... وبتضايقني جدا ...

انا دايما راضي بكل حاجه فيا وبحالتي ...

لكن مرة كدا هتفلت مني ... ويمكن ازعق شوية ...


ويمكن اضايق شوية ...

لأني بشر... ومن حقي اضايق ...

انا نفسي اعمل حاجات كتير ...

وكل لما افكر انا اد ايه حاجات صغيرة بتوقعني ...

بتخبط في حلمي ...


وانه كدا ممكن ما يتحققش ... لأني ضعيف ...

يارب ... انا تعبت ...

نقطة تانيه كمان ....

وهي نقطة التدخل ...


امتى اقول اني لازم اتدخل ...

امتى اقول اني اقدر اتدخل وانقذ موقف ....

واكون فعلا اده ...

واعمل دا ...

وما اتواجهش باني مش قادر ...


او ان الموضوع طلع اكبر مني ...

فيبقى الحل اني من الاول ابعد وما اعملش حاجه ....

عشان احمي نفسي ...

يمكن ساعتها ابقى قوي شوية واقدر اعمل حاجه ...

طيب تعمل ايه لو محدش بيعمل حاجه ...

مش هتعمل حاجه انت كمان ...

يارب انا تعبت ...

ومسئولية عليا ...

وضغط من اتجاهات كتير ....

ونفسي في حضن وحد يسمحلي اني اعيط ...

ويقولي ما تخافش وما تقلقش ...

انا معاك ...

يارب ... انا تعبت ...


About this blog

مدونتي هي صوتي ... هي منبري .. هي أنا !

صندوق الموسيقى


MusicPlaylist

ما برميش زباله في الشارع

Facebook Badge

من أحب أن أتابعهم !

لو بتدور على حاجه ... دور هنا :)