Moro وبس !

عفوا ... سأعيش

لما الحبيب عالارض فات ... داب التراب من العشق دوب !

لو يسكن الحب القلوب ترسى على بر النجاة

لو يسكن الكره القلوب يبقى الأمان ع الأرض تاه

الحب نعمة ربنا علشان أكيد بيحبنا


نورلنا وأرسلنا قلب الحبيب المصطفى





حبه على الدنيا انتشر

غطى الحجر قبل البشر


وبنوره ينشق القمر

ونلاقى برد الليل دفى





الحب مفتاح الحياة

أول طريقنا ومنتهاه

لو تشرق الشمس فى سماه تقضى على كل الذنوب





فى قلوب جميع المخلوقات

الحب حقق معجزات

لما الحبيب ع الأرض فات

داب التراب م العشق دوب








صلى الله على الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم ...

يارب اجعلنا ندووووووووووب حبا وشوقا الى الحبيب ....


يارب ارزقنا حبه وحب من يحبه ....

يارب ارزقنا موتا في بلد الحبيب صلى الله علية وسلم .....

يارب ندفن في البقيع ...........


لما الحبيب عالارض فات ... داب التراب من العشق دوب !

صلى الله على الحبيب المصطفى صلى الله علية وسلم ....




يارب ... وشكيت اليك الحال من حمل خدني ومال !

ياااااااااااااااااااااااارب .....

ضاقت علي يارب ....

وحدي أنا ....

وليس لي مؤنس سواك ....

يارب ...

حتى انت يارب لا ارضيك ...

يارب انت املي ...

انت حياتي كلها وهدفها كله .....

يارب ...

اين اذهب من دون رضاك ورحمتك ...

ربي ....

ضاقت علي ...

لا عدت ارى كلامي ... ولا صمتي يفيد ....

يارب العون يارب ....

يارب ....

انا ضعيييييييييييف يارب ....

و الله ضعيف ...

وما كل هذا الا بتوفيقك لي ... وعونك لي ....

يارب العون ... يارب العون ... يارب الرحمه ...

الحمد لله :)




أحلى بكرة لينا : )

مين قال ان مفيش فايده !!!!!!

لأ ... لأ ..... لألألألألألألألألألألأ ....

في مليون فايدة ....

وفي أمل باذن الله ...

وبكرة أحلى من النهارده ...

أحلى بكرة لينا :)

يوم غريب


ما بين خوف وترقب ... فرحة واندفاع ...

ما بين حزن وزكريات ... وتوتر يغلف الامر كله ....

كان يومي هذا الغريب ...

فبداية اليوم كانت جيده ...

نشيط ممتنعا عن الفيس بوك ....

تصفحت الجرائد على عجل ....

ثم النزول ومقابلة صديقي ...

والذهاب الى ما اتفقنا علية في الليلة الماضية ...

ووصلنا بالفعل وقضينا المهمة البسيطة ....

ثم ذهبت لتلك الزيارة المرتقبه ....

فوقفت من دون اي حركة ....

ناظرا لهذا الشباك الازرق المغلق ....

ناظرا ولا اعلم ماذا اقول ...

أأحييه ... أم أطمئنه ... أم أطمئن نفسي ...

تباينت الاحاسيس في داخلي ...

فدعيت وبكيت صامتا و تذكرت و طمئنته ووعدته ...

و لم اكن اعلم هل انتهى الكلام ام انه يتكرر في داخلي لاهميته ام فراغا ...

وهنا كان قراري ...

ودعته ....

وداع من جانب واحد ...

وتركته وخرجنا من المقابر سويا ...

لم أكن اتصور هذا الموقف ابدا يا والدي ...

لكن صدقني انا لست بجاحد ....

.......

وفجأة ... توقف الموبيل عن الاستجابة ...

عالجته ببضعة ضربات كي تعيده لدنيانا مرة أخرى ...

ولكن هيهات ...

يبدو أنها النهاية ....

نهاية الموبيل الذي طالما تحملني ....

وهنا كان القرار السريع بالبحث عن موبيل يعجبني كي اشتريه اليوم ...

والحمد لله ...

وفقني الله عز وجل في ان حصلت على بديل جيد باذن الله :)


اعتذر


اعتذر ...

اعتذر بشده ...

لكل من كان يوما تابع وقرأ ما اكتب هنا ...

حتى لو كنت انا الشخص الوحيد ...

فأنا أعتذر ...

أعتذر أني لخصت الاهتمام بردود وكلمات على موضوع ... وليس حياة كامله كما هنا ...

مدونتي العزيزة ...


التي عاشت معي اهم لحظات حياتي ...

والتي ستعيش الباقي من حياتي باذن الله ...

اعتذر ...


اعتذر ...

فالعبقرية تسكب هاهنا ...

والحنان و والدفء هنا ....


حياتي ملامحها هنا ...

اعتذر لكل اصدقائي الذين قصرت في قراءة مواضيعهم القيمة والقريبة الى قلبي ...

اعتذر اني جعلت مدونتي دمية للفيس بوك ...

انا هنا الآن لأعيد رسم البسمة التي ربما ترتسم على اوجه بعضنا عندما نقرأ كلمة هنا أو هناك تمس القلب ...


أنا هنا لأعيد نفسي

و أهتم بما يجب أن أهتم به

عدنا :)


افتح قلبك !

نظرت اليه .... منتظرا أن يأتي بكل الذكريات ...


وكل الكلمات الحلوة والمشاعر ... لكنني فوجئت ...
برفضه !


رفض أن يعطيني أي شيء .... فوقفت أنظر مرة أخرى و أنتظر ...

لعل نظرة الرجاء تلك تغير من الأمر شيئا ...

فلم أجد إلا اعتزازه بنفسه ... فيكمل ما يفعل دون أن يهتم بي تماما

فقررت أن أمضي في طريقي و أتركه دون أنطق بكلمه ..... !

وذهبت الى ما جئت من أجله بالأصل ...


فاذا بالموظف يرد على طلبي ببرود "
الساعه الحادية عشرة "

فإذا بصريخ وضجيج في داخلي ... نعم ؟؟؟ كيف !

بعد كل هذا تقول لي أنني يجب أن أنتظر ساعة ونصف ؟!


يا الهي ...

تركته هو ايضا مع نفس النظرة ... يبدو ان اليوم هو يوم الرفض ....

ووجدت نفسي وحدي ... الساعة التاسعه والنصف صباحا ....

ماذا أفعل في هذا الوقت المبكر ..... و أين أذهب الآن ؟!

هل أنزل واشاهد بعض المحلات .... ولكن أي المحلات سيكون مفتوحا الآن ؟!

ماذا أفعل ؟ ماذا أفعل ؟


ثم وجدت هذا الصوت ... يزحف في داخلي رويدا رويدا .... بضعف شديد لكنني سمعته ...

"
عد اليه "

ماذا ؟؟ أأعود اليه وقد فعل بي كل هذا ؟ لا يمكن !

"
ألم تسأل نفسك أهو الذي فعل أم أنك من فعلت بنفسك ؟ "

ماذا تقصد ؟؟

"
أقصد أنك الذي أصبحت مثل الأصم ... لا تستمع لأي صوت ....

خائف من أي صوت ... خاصة صوتي أنا .... صوتك الداخلي ...
فكيف يحزن شخص أصم من أنه لا يسمع ؟
"

.........

"
توقف واسأل نفسك لم أصبحت هكذا .... واذا عالجت الأمر ووجدته لم يحدثك ... فساعتها عاتبه كما شئت ! "

وكيف أصبحت هكذا ؟

"
انك الآن وقد تعافيت مما كنت فيه من هم يكدر عليك حياتك ومني أنا ... وقد كنت أؤذيك ولا أنكر !
أصبحت تخاف من أي صوت ... خاصة صوتي أنا .... وهذا ليس بحل !

فلا كثرة الحديث معي صحيحا ... ولا منعه أيضا بصواب "

ها أنت اعترفت انك كنت تؤذيني .... فكيف أأمن لأي صوت منك ... وكيف أعود لأتحدث معك ....
نعم ..... أنت تريد أن تنتهز الفرصة لتعود كما كنت ... لا ... لن أسمح لك .... لن أسمح لك أبدا ... ل....

" توقف أيها الثائر قليلا !! من قال أن بكلامك معي ستعود كما كنت ... انك في البداية لم تكن تستطيع أن تتكلم معي ....
كنت أتكلم كما أريد و أؤذيك و أفسد عليك طعم أي شئ و أجعلك كئيبا و أ.....
"

أعرف ... أعرف ... ليس هذا بوقته ! ... المهم أني انتصرت عليك ... أكمل من فضلك ...

"
آه ! انتصرت علي ! و أنا أقول لك أما حان الوقت لنكون أصدقاء ؟ "

وما الذي يضمن لي أنك لن تعود لما كنت تفعله معي ؟

"
عزيزي ... ببساطه أنا لم أتغير ... و لن أتغير ...

القضية تظل عندك أنت !
أنت الذي استطعت أن تتكلم و تواجهني ... فببساطه لو عدت أنا لما كنت عليه ...
فسيكون السبب هو انك تراخيت معي ولم تعد تستطيع أن تواجهني كما كنت سابقا ...
وفي هذه الحالة ... واجه نفسك وابحث عن السبب ولا تلومني ...
واعلم ايضا ... ان من الممكن ان يحدث كل هذا وانت لا تتكلم معي كلمه واحده ...
كما قلت لك الامر ليس له علاقه بي ... هو كله عندك انت !
"

......

" استمع يا صديقي ... استمع ... على الصوت ... نعم انه يقول لك الحل "

(
افتح قلبك مرة ... للأسمر والسمرا ... افتح قلبك قوم بينا ... ليه نضحك على بعضينا ....

دا الكون جوانا وفينا ... يضحك لكن بايدينا ....

افتح قلبك ما تقولش ... كل الالوان اهي تمشي ....
دا الاسود طرحة امسي ... والابيض طلعة شمسي

افتح قلبك ما تخافش !!!

افتح مرة ما تندمش ... يا تعيش مرة يا ماتعيش !!!
)


"عزيزى ... افتح قلبك مرة أخرى ... استمع لصوتك ... الذي هو سر تميزك ...
ولا تخف ... الخوف هو الذي سيميتك ...
ما الضرر لو رجعت قليلا للخلف قليلا ثم اندفعت للأمام ...
لن يميتك هذا الضرر ... انطلق ... خذ الدنيا بين احضانك ...
املأ صدرك بالهواء الذي ينقيك من كل شئ ...
املأ عينك باللون الازرق الصافي الذي لا يوجد ما هو انقى منه ...
انظر للسماء ......
تأتي معي ؟؟ "

أين ؟؟

" اليه "

آه منك ... لقد سحبتني اليه بالفعل وانا مشغول بكلامي معك !

"عظيم أغمض عينيك الآن "

هل جئنا هنا لأغمض عيني ؟!

"يا سيدي ... فقط جرب واستمع لكلامي "

أغمضت !

" سد نفسك أيضا "

لا هذا كثير ... أتريد أن تميتني ؟؟!

" فقط للحظات بسيطة "

نعم ...

" على صوت الموسيقى الآن ...
تنفس الآن وكأنك جئت للدنيا فقط الآن !
تخيل معي .. ان لك جناحين بدلا من يديك ...
افردهما بقوة ...
الآن .. اركض اركض اركض بقوة بقوة ... تنفس بعمق ....
اجعل الهواء يملأك بالكامل ... ارفع رأسك لأعلى ....
افتح عينك الآن ... شاهد السماء بصفائها وارتفاعها ...
حرك جناحيك بقوة ...
ثم ارتفع ...
لأعلى ...
لأعلى ...
لأعلى ...
ارتفع فوق ما يحزنك ...ما يؤذيك ...
ارتفع عن نفسك ... عن الناس كلها ...
اشحن روحك ... واملأها حتى تكفيك ....
حب من كل قلبك ... وانزع نقاط الكراهية من قلبك ...
عوض كل ما قاتك ... وتمسك بالأمل ....
احلم واحلم واحلم ...
لا يوقف احلامك الا وصولك لنهاية السماء ... ولن تصل ...
اذن لا توقف احلامك !
عش ولا تسمح لأحد أن يمنعك أن تعيش أو أن تحلم وتعلي حلمك ..."

ها قد عدت الآن .... شكرا لك ...
آآآ ... الحمد لله ... مرحبا بك ....
انا اصبحت اسمع صوتك الآن ....
يا صديقي .... يا بحر :)

أتربه !

رفعت رأسي من ثبات طويل فوجدته أمامي ... ثابت من دون حراك ...

فنظرت اليه و كأنني أراه للمرة الأولى ...

وقد صدمت !

كيف أصبح هكذا ... كيف تركته ليصبح على هذه الحالة ؟

فمسكته برفق ... نظرت إليه ....

نظرة لم أعلم حزنها من فرحها من خوفها من قلقها ...

فسعلت مما هاجمني منه عندما اقتربت منه ...

فقررت أن أعيد شريان الحياة بيني وبينه ...

نظفته من الأتربه...

ونظرت أكثر و أكثر ....

فوجدت فيه بضعة كتب متناثره ... قد اشتريته لأظل أرى الكتب ...

ولا أنسى أن هذا هو ما جعلني إنسان كما أبدو الآن !

ولمحت فيه ريشة علم ... لتذكرني بأنني من دون علم ... قد افتقد الكثير والكثير ....

و رسالة مغلقه ... وهي رسالتي في حياتي ... كي لا أنسى أن لي دور في حياة شخص ما على الاقل يجب ألا أغفله !

وجدت برواز " رسالتي والعلم والكتب " معلقا أمامي في غرفتي ...

قد غالبته الاتربه ... وقد نسيته ... فابتعد عني وابتعدت عنه ....

حزنت ... لكنني تساءلت ....

أهذا آخر شيء ...

أم أن هناك أشياء أخرى قد غالبتها الأتربه !

http://www.bbc.co.uk/insideout/content/images/2008/02/26/east_old_books_330_330x353.jpg

توقف !

وفجأه .... يتوقف كل شيء ....


يتوقف عقرب الساعه عن الدوران .....

تتوقف حركة كل شيء ....

يتحول العالم كله من حولي للونين فقط ....

ثم للون واحد فقط .....



يكاد يتوقف قلبي ...

اشعر بنفسي ادور وادور وادور وادور وادور .... في دوامات عديده ....



أرى المشاهد تمر أمامي من دون صوت ....

واحد تلو الآخر ....

أتوه في كثرتها ....



تستفزني بعنف ...

تؤلمني .. توجعني ...

تقطع أوصالي .... تنزفني ...

....

....

....

ثم يسود الصمت .................

..

فيبدأ كل شيء في التحرك مرة أخرى ...

وتعود الحياة ...

لكنها ....

تعود من دوني ....

قد سحبت روحي هناك ...

ويبدو أنني سأعيش هكذا برهه ...

حتى تعود !

...

فأجد أنه لابد من الرد على السؤال السخيف .... الذي فعل بي كل هذا !

فأرسم ابتسامه زائفه ... ويخرج صوتي بصعوبة في برود مصطنع " الله يرحمه ... بقاله سنه وشوية دلوقتي "

فأتنهد بعدها ... و أكتم سيل المشاعر المنجرف ... من كل كياني ...

و أودعه في برود ... مصطنع ....

و أعود مرة أخرى .... أبحث عن روحي وسط سيل المشاعر المنهمر !

عفوا سأعيش !

تذوب الكلمات في فمي ... تهرب ...

تتركني وكأنها تخشى المواجهه ...

فأرى ورقتي وقد غالبها البياض ....

تنتظر قلمي ... ليسطر بعضا ... مما يدور في ... و أدور فيه ....

................

لقد كان عدوي الأول ... وربما لا يزال ...

رغم علمي واقتناعي ... أنه ليس إلا واجهه تخفي ورائها الكثير ....

وما هو إلا شكل خارجي لما يدور ....

وربما ليس له ذنب من الأساس ,,,,

لكن ...

ماذا أفعل ... ولا اجد سواه ؟

في كل مرة .. يغزوني ... مرة بعنف ....

ومرة أخرى رويدا ... رويدا ...

و كأنه يستولى علي ....

فكأنني أسلم كل خلية من خلاياي ...

واحدة تلو الأخرى ...

لكن ...!

لكن يوجد ما لايستطيع أن يستولى عليه في ...

وهو ... إرادتي ...

عذرا ... عفوا ... بكل أدب أخاطبك ....

قد كنت يوما عدوي اللدود ...

الذي لا أرى مخبأ للإختباء منه ....

عذرا ... لقد تعلمت ...

لقد تعلمت الصبر ...

الصبر وليس اليأس !

وبينهما شعرة ... عندي ...

لكن عندك بينهما ... الحياة ... والموت ...

فاليأس سلاحك ... الأساسي ....

الذي تدخل به علي ...

والصبر ... هو ما أدخل به عليك ....

وقودي هو الأمل ....

الأمل في كل شيء ...

الأمل في الحياة ...

الأمل في الله ....

الأمل أنني سأعيش ...

الأمل أنني أسترجع حياتي ...

الأمل أنني سأستعيد عافيتي ....

الأمل أنني سأكتب حتى الموت ...

أنني سأعيش ... لأن لي دور كبير ......

في حياة شخص ما على الأقل ....

أيها العدو ...سأناديك باسمك ,

أيها الملل السخيف !

أنا لا أخاف ....

إن كان وقودك هو أن أخاف من أن تأتي ... فتأتي !

عذرا ...إن صوت الحق أعلى بكثير ....

و أنا معي صوت الحق ... و أنت معك صوت الباطل ....

لذا ... سأظل أصرخ فيك .... أصرخ فيك .... حتى تختفي ....

أيها الملل .. هلا تنقشع من حياتي ؟!

فأنا في حياتي .... سأصنع السعاده ....

سأصنع الأمل ... سأصنع الحب ....

سأعيش .... سأحب الحياة لأنني ... أحياها ....

فإنني يعلم الله بي وبنيتي ....

لتنكسر إلى الأبد ....

ولأرفع علم الانتصار ....

علم الأمل ... علم الحياة ....

عفوا ... سأعيش !

fly your kite, be good again...! by muha....

نسمات 2

و إذا بي فجأة أمسكت القلم ....

قد دار في رأسي كلامكم ...

فتذكرته شتاتا متفرقا .. ما بين ابتسامة وزهرة ...

ومساء ونهار منقض ...ما بين حب وبيت صغير ...

ما بين ضحكة تبحث عن صاحب لها ....

وبين صاحب يبحث عن ضحكة !!!

و إذا بي أمسكت القلم ...



النسمة الأولى
----------
صمت غريب ... لكني أعرفه جيدا ...

اعتاد أن يزورني ...

فأين الغرابة اذن ؟؟؟

هي تكمن في أنني أصبحت آلفة أكثر من الكلام ...

و كأنه يكمل عقد حالة ... من ظاهرها السكون ...

لكنها تمتص ألف صرخة و ألف كلمة تصدح في آن واحد ....

http://thegrangehall.files.wordpress.com/2009/04/shhh.jpg

النسمة الثانية
----------
أرى الحياة عندي منحنيات .... أمن الغريب أن أرى أني أجاهد لأصل لقاع المنحنى حتى ابدأ في الصعود ؟!

أهذا ذكاء ؟ أم أنني أدمنت قاع المنحدر !!



النسمة الثالثة
----------
أشعر بأني أجاهد لأخرج كلمة ... أتلمس سنا ضياء فكرة ....

لكنني ...

لكنني أصر بأن أعيش ... و أكتب ...

ان الكتابة عندي رساله ... تنير جدران حياتي اذا اظلمت ...

مهما شعرت بسوء كلماتي ... او انطفاء فكرة ....

سأظل أكتب ...

و أتنسم نسيم ما كتبت ...

يعلو الكلام فأعلو معه ... يهوي فلا أتركه ..

إنه ببساطه هو أنا ...

اللهم لا تحرمني من سيل ما أكتب ولا من مسكي للقلم ...

http://images2.fanpop.com/images/photos/3600000/a-thoughtfull-pen-writing-3647581-2560-1702.jpg

النسمة الرابعة

-----------
يوم يمر .... كغيره ؟؟!

لست أنا ... أنا أعشق التغيير .... و أكرة القالب ...

هل تحيا السمكة بغير ماء .... ستظل تنتفض يمنة و يسارا ...

بحثا عن قطرة ....

حتى تصل الى الحرية ... الى الماء و الحياة ...

أو أن تموت ....

و أنا كما كثير من سكان هذا الكوكب ...

حياتي هي حريتي .... أن أرى السماء بوسعها ...

متمسكا بأطرافي كلها .... متحركا طائرا ....

أجوب السماء مستمتعا ....

http://writeanything.files.wordpress.com/2009/06/fish-out-of-water.jpg

النسمة الخامسة

------------
عصفور وان فقد الكلام .... فمازال يستطيع أن يتحرك ....

و أن يعش ...

أن يبحث عن كلمة ...

تعيد نور الحياة وبهجة ...

وتملأ من نهر الأمل ما يروي نفسه

كلمة تعيد فتح سر الصمت المطبق ...


http://www.televue.com/BirdScope/images/MikePeoples/BlueBird_123002_0037.gif

أنا لسه ... فاكر !

أنا ...

لسه ...

فاكر ... !

أنا لسه فاكرك !

فاكر الشيكولاته اللي كنت بتجيبهالي كل يوم وانت راجع من الشغل ...

فاكر اللعب اللي كنت بتشتريهالي و أنا صغير ...

فاكر لما كنت دايما بتقف في صفي وانا صغير لما ماما كانت تعوذ تعملي حاجه انا مش عايزها ...

فاكر لما كنت بتعلم معايا وانا صغير ... و وانا كبير ...

فاكر لما كنت بخرج معاك ... صاحبي بقى :)

فاكر لما كنت بصلي معاك الجمعه ... ونروح بعد الصلاة نشرب حاجه مع بعض ...

فاكر لما كنت بروح معاك عند جدو الله يرحمه .....

فاكر لما كان العيد معاك له طعم !!!!

فاكر أحلى سلطه كنت باكلها في رمضان في الفطار ... كانت من ايدك ...

وفاكر لما كنا بنسافر سوا ...

وفاكر لما خرجت معاك في اسكندرية وركبنا الترام سوا ...

وتوهتك معايا في محطة الرمل .....

وفاكر لما كنا بنشتري اللبس ...

وفاكر لما كان عندي 5 سنين ومرضيتش اخد الجزمه اللي انتوا نقيتوهالي

واخترت انا جزمه وكنت فرحان بيا اوي اني كبرت وبقيت بختار لنفسي

وحشت ماما يومها عني ... على فكرة انا لسة الجزمه دي محتفظ بيها في دولابي :)

وفاكر لما كنت بتفرج معاك عالكورة ...

وفاكر حضنك اللي في ساعة مضايقتك او مضايقتي ... كنت باحضنك ...

وفاكر لما قعدنا نتكلم وكنت زعلان انا اوي وقعدت اعيط وخدتني في حضنك اوي اوي اوي ...

وفاكر كمان ان الحضن دا معدتش لاقيه دلوقتي ...

وفاكر آخر ليلة ... و أد إيه ربنا كان جبار لكسري ... وحزني ...

وفاكر التليفون اللي عرفت بيه ...

وفاكر الحضن الطويل اللي حضنت فيه ماما واحنا الاتنين كنا بنعيط وسط الناس كلها قدام المستشفى ...

وفاكر آآآآآآآآخر مرة شفتك فيها ...

و آخر بوسه بوستهالك ... في المستشفى ... وكانت أكتر مرة عيطت فيها في حياتي ساعتها ...

و آخر حضن حضنتهولك ... وكان أطول حضن ... بس أنا اللي حضنتك لوحدي !

و فاكر أول مرة أدخل البيت و أنا عارف إني مش هلاقيك فيه تاني ...

وفاكر أول مرة كنت أفهم و أقدر ... انت أد إيه كنت حارم نفسك عشانا ...

ولسة برده فاكر ...

فاكر .. أد إيه زعلتك ...

بس أنا كنت صغير ... وما عرفش حاجه ...

كنت بكتشف الدنيا لسه ... وبتعلمها أصلا ...

أنا غلطت فيارب تكون سامحتني على أي حاجه زعلتك فيها ...

نفسي أسمع صوتك ... ولا أرجع أهزر معاك ...

ولا ألعب معاك من تاني ...

البيت ضلم من ساعتها ....

كان نفسي تفرح بيا ....

أنا فاكرك ... أنا في حاجات ما بعرفش أنساها !

واحشني يا أبويا !










اللهم لا حول ولا قوة الا بالله .....

اللهم لا حول ولا قوة الا بالله .....

اللهم لا حول ولا قوة الا بالله .....

إنا لله و إنا إليه راجعون !

الحمد لله !

من حولي !

صوت بسيط جدا وبعيد جداً ... وسط ظلام دامس ...


يقترب ... يقترب ... ببطء ...

أسمعه أصوات مختلفه لكنها ضعيفه جدا ...

يقترب أكثر ... و أكثر ...

أجده قد أصبح طنينا ... يؤذي سمعي ...

و أجد معه بقعة ضوء بعيده ...

light-tunnel

تقترب هي الأخرى ... ويزداد الطنين ... تزداد حدته ...

تقترب ... تقترب ....

و تأخذ شكل قفص ... يقترب مني ...

http://9tutorials.com/wp-content/uploads/2007/08/light-tunnel-10.jpg

يقترب ويقترب .... ويعلو صوت الطنين أكثر و أكثر ...

أكاد أصم ... يحيطني القفص ...

فلا أجد مفر .... يسجنني ...

أريد أن أصرخ و أستنجد بأحد فأجد صوت الطنين قد ضغى على كل شيء فلا أسمع صوتي حتى ...

أكاد أجن من علو صوته ...

أريد ضوءاً آخر يحررني ...

فلا أجد سوى هذا السجن حولي ...

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ......

وفجأة يتوقف كل شيء ...

..

..

..

..

..


م .. م ... ماذا أاافعل الآن ؟

alone_2

لعل ما حدث يحدث في مكان ما من حولي ...

أأبقى مكاني ... على أمل ألا يأتي مرة أخرى ؟

أم أنني هكذا أنتظره ليس إلا .. فأهرب لمكان آخر ؟

تحيطني الأفكار ... تملأ رأسي تكدسها ...

توقفها تماما ...

فأقف مكاني تماما ... ولا أتحرك قيد أنمله ...

و فجأه ...

...

أسمع الصوت مرة أخرى ...

لا لا ..

لن أترك نفسي فريسه لهذا مرة أخرى ...

سأجري ... سأعدو ... سأقفز ... سأفعل أي شيء ....

لن أمر بما مررت به هذا مرة أخرى ...

فأجري و أجري و أجري بأقصى سرعتي ...

ولكنني .... ولكنني ... لازلت أسمع الصوت !

يقترب ويقترب وكأنني واقف مكاني تماما ...

فأجري أكثر ... ويعلو أكثر ...

ما هذا اهو في كل مكان ؟؟؟؟؟؟

فأجري أكثر و أكثر .. وهو يعلو أكثر و أكثر ..

ثم فجأة يظهر الضوء و أنا أجري ...

ويقترب ويقترب حتى يحيطني مرة أخرى ...

فلا أرى فائدة من الجري ...

فأقف ليحيطني ويصمني لننتهي .... !

على أمل أن أتحرك مرة أخرى عندما ينتهي ...

فأقف ... لتقف عزيمتي ... واستسلم له ... كلما رأيته أو سمعته !

ما هذا ؟؟؟؟؟؟

ولم يأتيني ؟؟؟؟؟؟

وهل أستسلم له ؟؟؟؟؟؟

وهل أضمن أن في كل مرة سيتركنتي ؟؟؟؟؟؟

وماذا أفعل ان كان الاستسلام هو الحل الوحيد ؟؟؟؟؟؟

بالتأكيد هناك مخرج ...

لكن هذا الهجوم الضاري المتكرر المتلاحق ... لا يجعلني أرى شيئا ....

...................................................................................................................

أنا دائما أبحث عن النور وسط الظلام ...

ارى الجزء الصالح في وسط كامل الضياع ...

أرى الأمل في عمق اليأس ....

أرى الحب في كل مكان ...

و أنشر الحب في كل مكان ...

مقايضتي بالحب ...

من لا يحبني لا يعاملني ... ولا استطيع ان اعامله ...

انا هذا وذاك ... لترى الصورة كامله ....

This image illustrates the variability of the features that can be used to perform object and face recognition.

نسمات ...

النسمة الأولى
------------

أفر كراستي الزرقاء باحثا عن ورقة خالية ...

تملأها حياتي و أحاسيسي ...

فأمر على الكثير من الكلمات ...

والتي كانت وما زالت تعبر عني ...

ما بين رفض وتحد وحزن ونشوه ...

وبحث وضحكة صافية وضحكة مجنونه ..

ما بين هوية ضائعة ... ومائة دليل على وجودها ... كلنها لا تزال ضائعه !

--------------------------------------


النسمة الثانية
-----------

عصفور صغير ... قد وقف على الحافة ...

يريد أن يشدو ... يغني ... يعلي في الكون صوت السعادة ...

صوت الحياة ...

لكنه ...

لكنه ...

بقى صامتا !

قد نبح صوته من كثرة الصياح !

قد صاح هو متألما ... قد صرخ مستنجدا ...

لكن يبدو أنهم يظنوا ان كل صوت العصافير غناء !

-------------------------------------


النسمة الثالثه
------------

أين الطريق ؟؟

إني أتوه في داخلي !!!!


------------------------------------


النسمة الرابعة
------------

عذرا ...

عذرا أيا قلم قد كتب ما كتب ...

عذرا فانك لم تكتب بعد دستوري وقانوني !

عذرا فكل هذا أجله و أحترمه ....

لكن ...

لكنني أنا أنا !

أنا .........

أنا لا أمل من البحث عن الأمل ...

أنا لا أمل من أتنسم نسيم الحياة ...

أنا لا أمل من تكرار كلماتي ...

أنا لا أمل من أن أحاول أن أكتب ....

أنا لا أمل من أن أقاوم فكرة ...

مهما تملكت وتشعبت ...

أنا لا أمل من أن أذكر أنني ...

أحب نفسي بكل ما فيها حلوها ومرها

---------------------------------

Moro




رساله

لقد رجعت طفلا من جديد ...

طفلا في بساطته ... طفلا في تلقائيته ...

طفلا في احاسيسه ...

وازداد احساسي هذا ... عندما وجدت من غمرني بعطفه علي ...

فكأنني كنت أبحث عن الحنان ....

الحنان الذي يشعر الطفل بطفولته .... ويقويه ويعطيه الأمان1....

بالفعل شعرت بحضن كبير ... كبير ...

يغلفني 1...

يحتويني .... شعرت به يسكب في قلبي الاطمئنان رويدا رويدا ...

لقد رجعت طفلا من جديد ...

طفلا وقد وجد من يرعاه ... يهتم بأدق تفاصيله ...

طفلا وقد وجد من يسعده ويخفف عنه ...

يطبطب عليه ...

ما بال طفل قد وجد كل هذا ؟!

ما بال طفل قد وجد الله يرعاه !!

وا فرحتاه ... قد وجدت الله ... ويقبلني باذن الله ....

كل هذا ينير قلبي .. ووجهي ... يجعل نفسي تطير ... تطير ...

وكيف لا تسعد وكيف لا تطير ...

أتدرون ... إن ربي قد من علي باخوه كثيرون ... ليسوا اخوتي من ابي وامي ...

ولكنهم في قلبي من نفس المنزله ان لم يكن بعضهم اكثر !

احتملوني ... وتقبلوني ... اخرجوا مني الانسان ... لعبوا مع الطفل بلعبه ...

1أسعدوا قلبه الصغير ...

كانوا معي في لحظات حزني ... ولحظات فرحي ...

دائما كانوا يتركوا لي ما يشعرني نفسي والتي قد افتقدها احيانا

فكنت دائما لا افقد حلاوة صحبتهم واخوتهم ...

فأقول لكل من يعلم ان هذه منزلته مني

تخيل معي ... شخص وقد اصيب بمرض خبيث مستشري ...

وفجأه علم بمرضه ... وتفاجأ بأنهم يقولون بأن أيامه في هذه الدنيا معدوده ...

فقرر ان يعيش ما تبقى من عمره بكل ما اوتي من قوة ..

حتى لو لم يستطع فعل كل ما يريد ...

أو ..

أن يموت ...

فأقول لكم ... أنا أيضا اخترت أن أعيش ( ولكن من دون مرض والحمد لله )

أعيش ... وأبحث عما يسعدني و أسعد به من حولي ...


أكون نورا يهتدي به من يبحث عن الأمل ...

حتى لو لم أستطع فعل هذا دائما ...

لكي لا أموت ...

فالشكر لكم أنكم تحملتموني ... وصبرتم على تقصيري معكم ...

والحمد لله على صحبتكم ...

-------------------------

آخر بوست قبل بداية أول ليلة اعتكاف من العشر الاواخر من رمضان :)


هو معي ؟!

أجده معي أينما كنت ... حولي دائما ...

يتكلم معي ... أواجهه احيانا ... و أصاحبه أحيانا أخرى ...

لكنه في كل الأحوال موجود معي !

فقالوا لي ... احترس !

انه غير موجود بالأصل !

أنا أعرف أنه غير موجود رغم احساسي بوجوده !

احساس يزداد وينقص لكنه لا يختفي ...

فحذروني بقوة أكثر ... انه أنت و أنت هو .... فلا تعبث بهذه الأفكار .... لأن رأسك قد تودي بك الى مالا يحمد عقباه ...

وكلامهم صحيح ...

فهو غير موجود !

ولن أتابع تكملة ما كتبت !

أنا واحد فقط ... وكأن القضايا التي أهتم بها و أعالجها قد انتهت لأصنع نفسي مشكلة أخرى ...!

هي مجرد صفصطه فكريه !

!

http://www.biojobblog.com/OhMyGosh(3).jpg


دوامة الافكار !

تتدافع الأفكار بقوة ... تدفع بعضها البعض ...

أراهم يمسكون سويا أيديهم في أيدي بعض ...

ويسيروا ... بل ينطلقوا مسرعين سويا ...

في دوائر متداخله ... مكونة عدة دوائر داخل بعضها ... وتدور في اتجاهات مختلفه ....

و فجأة ... تتوقف احداهم ... وتظهر رافعة شعار التغيير ...

قائلة لم لا نتوقف كلنا ونتعرف على بعضنا البعض ؟؟؟

تعرف كل فكرة نفسها ... فقط تقول اسمها ...

دون الافصاح عن اتجاهها ما اذا كانت مؤثرة مني أو الى ...

فأوافقها ...

فيبدأوا واحدة تلو الأخرى .....

http://www.khayma.com/mes26aad/tipc63/21.jpg
حب

احساس

عمرو

لوحده

متضايق

ساكت

حزين

خايف

طاير

دماغي

شكلي

جلابية

بنطلون

شعري

بحبه

بخاف

علاقتي بربنا

الصلاة

هدوء

أفكار

حرب

السنة اللي فاتت

بس أحسن كتير

فرحان

خالد

مصطفى

خالد

بحبه

فيروز

هدوء

هدوء

بحبها

مرتاح

اسكندرية


سحور

البلكونه

بليل

شيبسي

الشقة


ابراهيم

الفئران

لوحدي

مبسوط

طاير


موبايل

قرآن

الصبح

سان ستيفانو

الترام

الفطار

ستانلي

البحر

اسكندرية


بحبها

البحر

لوحدي

mp3

منير


سموحة

حفلة

يمكن

****

27

cd

videos

فجأة

أنا مفيش زيي

هتعرفوا

بحاول أفرح


معاذ

شغل

مفيش ****

****

هروب

فين ؟

لربنا

أنا أقدر

فيكتوريا

قبل السحور

يا زماني اضحكلي اياك تنساني


لوحدي

بقيت أحسن

هنا

الورد

أحمر

أمي

ورد

أختي


الورد

أتوبيس

فرحان

رمضان

عمرو سمير


ابراهيم

السنيطي

فرحان بيهم

لسة فرحان

قطر6

راجع اسكندرية

حبوب

البحر

تسعة ونص


عمرو سمير

الشقة

صلاة الجمعه

مبسوط

أول ما الأغنية تخلص هوقف


أنا بحب الأغنية دي أوي

هتخلص

خلصت

moro_wbs

http://3.bp.blogspot.com/_7GF2kkMcTKc/R_QxwXqPvWI/AAAAAAAAMFM/CNVTSUozerc/s400/labyrinth.jpg
---------------------------------------

توضيح : ما كتبته ما هو الا دائرة من دوائر الافكار داخل رأسي .. وكتبته بترتيب ظهور الأفكار في رأسي دون وضع أي اعتبارات لأن التفكير في الرأس ليس له اعتبارات ....

لذا هذا ما هو الا مجرد دوامة أفكار على ورق ... كتبت في المدونة ...

و الرمز **** ما هو الا لشيء لا أحب ذكرة أو شخص لا أحب ذكرة أو لا يصح ذكره من الاساس ...

وما كتبته هو تفريغ شعوري هام جدا بالنسبة لي ... لأنه يعبر عن أفكاري ... و أفكاري هي أهم ما امتلك ....

و أنا أحتاج هذا :)

About this blog

مدونتي هي صوتي ... هي منبري .. هي أنا !

صندوق الموسيقى


MusicPlaylist

ما برميش زباله في الشارع

Facebook Badge

من أحب أن أتابعهم !

لو بتدور على حاجه ... دور هنا :)