لو بطلنا نحلم !

لو بطلنا نحلم ... نموت !

هحلم ...

هحلم ....

هحلم ....

ضائق !

عندما ...

عندما تفتقد المزاق لكل شيء ...

عندما تختفي من أمامك الألوان ...

تضيق ذرعا بكل شيء ...

تظن أنك بحل مشاكلك قد نجحت ... وستصبح أفضل ..

وتستعد لتبدأحياتك كما تريد ....

فتجد نفسك فجأة تفقد رويدا رويدا طعم كل شيء ..

ومن دون وجود أي سبب ... إلا ربما حبك أو تعودك على مشاكلك ...

تشعر بالوحدة .. وأنت وسط كل الناس .. تبحث دائما عما يلهيك ...

وكأنك تريد الفرار من المجهول ...

لكن ... لكن هي حياتي ,,, وسأعيد البهجه مرة أخرى ... لأنني لست كما كنت .. أنا أفضل مما أتخيل ...

أنا أثق بك ... أنا أحبك

:-)

اهم اهم اهم ... المصريين اهم :)

اهم اهم اهم .. المصريين اهم :)

تحيا مصر !

عملوها الأبطال :)

أنا مش مصدق ... بقى احنا نلعب كدا ونزنق البرااااااازيل !

والبرازيل تطفش ... والعيال تاخد لاعيبة البرازيل رايح جاي مشاوير كدا !

بجد العيال دي تتحسد ... اما نشوف هنبقى نعمل اية مع رواندا .... انما ايطاليا عادي عادي بتاعتنا :)

من النهاردة نرفع العلم الوطني المصري في المدونة :)



الكورة بتعمل العجب !

معملهاش حدث سياسي !

بجد بجد تحيا مصر ...

ارفع رأسك أنت مصري ...

جناحات قلب

لأن تجد قلبا واحدا يحبك بحق .. فهذا يكفيك ...

و أن تجد إثنان اجتمعا على حبك دون مقابل ... فانت محظوظ ..

ولكن أن تجد مظاهرة حب ... فلا أجد عندي مسمى ...

أن تجده من دون مصلحة .. من دون أي شيء سوى فقط حب يغلفه بالاحترام ...

أعجز في هذه الحالة عن التعبير ... يخفق قلبي بعنف ...

فلا أدري أي فرح أفرح ... و أية سعادة تلك التي أشعر بها ...

صدقني يا صديقي ... أنا إنسان بسيط جدا ...

يكفيني أن أكون سببا في سعادة إنسان ... أن يستطيع أن يعيش أفضل ...

لكن عندما يصلك ما يشعرك أنك قد ساهمت في اسعاد البعض ...

وقد أبالغ و أقول الكثير .. لأن أكثر من فرد عندي هو كثير ...

أشعر بنشوة وسعادة غريبة علي ... قد تكون المرة الأولى ..

إن ما حدث معي ... رفع روحي المعنوية كثيرا ...

بل رفع روحي نفسها كثيرا ... فأجدها ترفرف عاليا ...

هناك في السماء ..

يبدو أن الطائر الحزين قد تحول إلى طائر فرح جميل ..

يرفرف بجناحيه فرحا ... وكأنه يطير للمرة الأولى ...

يا من تقول أنني ساهمت في إسعاده ...

هنيئا لك ... لقد أسعدتني ... ليس لشخصي الفرح ... ولكنك أسعدت إنسان ...

عمرو خالد يغادر مصر !

اقطع جو الامتحانات ... وتدويناتي البسيطة ...

على خبر محزن للغاية ... فلم أجد بداً من أكتبه في مدونتي ...

للأسف ...

عمرو خالد يغادر مصر !

اللهم لا حول ولا قوة إلا بالله ...