Moro وبس !

عفوا ... سأعيش

كلمتين كدا


لم اعتد ان افتح صفحة الوورد لكي أكتب ...

لكن نفذت اوراق اجندتي الزرقاء الحبيبه ...

ويملأني الشعور بالرغبة في الكتابه ...

و لا اعلم حقيقة ماذا اريد ان اكتب ..

لكن جل ما اعلمه ...

هو انني اريد ان ابوح ...

ولا اعلم بم ...

ربما اريد ان احمي نفسي ..

لقد تكلمت كثيرا ...

واحتاج حقيقة لصوت القلم وهو يسطر احاسيسي ..

لا اعلم لم شممت رائحة البحر الان ...

ارى نفسي اجلس في منطقتي المفضله في الاسكندرية امام البحر الان ..

اغمض عيني ...

يلفني الهواء الشديد ببعض القشعريرة ...

انظر للسحب المتناثرة في السماء ...

والقمر الساهر معي ..

وامعن النظر في السماء ..

ارى تخبط البحر ...

وقوته ...

وعنفوانه ...

وكيف تكون نهاية موجه ..

تتحطم على الشاطئ ...

كم اشعر بحنية الماء وقسوتها في نفس اللحظه ...

ويسود الملل ..

واعود مرة اخرى لغرفتي ...

استمع لياسر ...

وهو يشدو بكمانه ...

و ربما تكون تلك هي نهاية الفيض ...

نهاية هذا اليوم ...

يارب افتح علينا :(



About this blog

مدونتي هي صوتي ... هي منبري .. هي أنا !

صندوق الموسيقى


MusicPlaylist

ما برميش زباله في الشارع

Facebook Badge

من أحب أن أتابعهم !

لو بتدور على حاجه ... دور هنا :)