Moro وبس !

عفوا ... سأعيش

ياااااااااه ... لو أعيش معاك ...








بسيط وجميل .. : )



ستبتسم :)

يومنا وبكره و ماضينا !


و مين نكون اذا بعنا يومنا وماضينا ؟؟؟

وليه نعيش اذا كانش بكره يراضينا !!!

وازاي ننام من غير ما نحلم ببكره ؟؟؟

وبكرة دا منين يجي الا بايدينا !!!



جرعة تفاؤل

نعم جرعة تفاؤل ...


نقلتني ورفعت من روحي كثيرا ...

لقد خرجت بغنيمه
...

فهي ليست مجرد كلمات تقال ونمر بها هكذا من دون ان نتوقف كثيرا امامها ...

فاحببت ان اخلد هذه الكلمات ...

وان اشارككم بها ...

هذه ليست كلماتي ...

ولكنه كلمات اشخاص اضعهم جميعا فوق رأسي ...

وهناك جملة او اثنتين مني فقط ...

جرب ان تقرأ معي وستشعر بالفرق :)

"

فتح شبابيك عنيك واكسر قيودك وكن حرا طليقا




كن انت ولا تخشى شيئا



خلى الحياة متعتك والناس متعتك

والابداع متعتك والأحلام متعتك

و عدم وجود حد لأفكارك متعتك ودايما اسمع لكل حاجه حلوه

مادام ذكرياتك بتأكد على انك أفضل يوم عن يوم مش تخاف
ثق في ذكرياتك وفي كل اللي حواليك

ودايما إدي كل اللي عندك من حب وابداع ومساعده للي حواليك

ومش تنتظر منهم وساعتها هتحس انك عملت حاجه وهتلاقي كل قلوبهم حواليك



الطفل لأنه طفل يستوعب الأحداث أمامه على انها وقتية ،

يصنع ألعابه من قطن .. خشب...أي شيئ ...

المهم يستمتع ويفرح حتى وإن هطل عليه السواد ،

يخرج من قلبه فرشاة ملونة ، يمسح بها السواد.. هل تعرف لماذا؟
لأنه يؤمن وهو لا يدري بحقه في الحياة


.


ابتسم
اضحك من قلبك


اجري .. و العب .. وعيش وسط الناس
اشتغل بجد
حس بقيمة اللي بتعمله


احلم و عيش حلمك
خطي وإبدأ في تحقيق أحلامك
كسر قيودك
قدم للناس كل اللي محتاجينه
حس بحلاوة العطاء
حب نفسك قوي
اعتز بنفسك قوي قوي قوي
حب ربنا و ثق فيه



صدقني .. إنت مش قليل
إنت كبييييييير أوي
أوي أوي يعني



ان شاء الله مفيش حاجه هتقيد ابداعي

: )


هحلم ... هحلم ... هحلم ...



انا طفل يرسم في كل لحظة بفرشاته حلم و أمل ... يدفعه للأمام...



اوعي تحرم أوضتك وعزلتك وطفولتك من طيرانك فيها ... دي اكتر المناطق اللي

فيها براااااح ... يساع اي جناحات انها تطير فيها..دي اكتر مناطق بيخرج منها

طموح..واحلام..وتخطيط..بشكلها الصاااااااااااااااافي
أرجووووك خليك صااااااااافي :):)



"


عش معي هذه الكلمات ... واستمتع بهذه الجرعة الجميلة من التفاؤل والايجابيه :)


دمتم بخير

هل من حق الطفل أن يعيش ؟؟ أم ينزوي بعيدا ؟؟

أكتب هذه الكلمات و أنا لا أبرح مكاني من شدة ما أشعر به ...

فكأنني التصقت بالكرسي !!


و تشدو ريما خشيش " مش كل شيء بيلبقلك بيساع جسمك وعقلك "

و كأنها تجسد ما بداخلي من صراع في تلك الكلمات البسيطه !

على الرغم من أنت كلماتها قد تقبل من أن تحمل محمل التفاؤل و ان عقلي وجسدي هم أكبر من أي شيء ,,,

إلا أن هذا ليس بالضبط ما أشعر به ....

بل الجانب الآخر ...

يدور الصراع بعنف ... أيهما سينتصر في النهايه ... بل من سينتصر الآن !!

يلفني الاحساس ويغلفني فيعزلني عن كل شيء ....

عندما يزحف هذا الشعور ... أشعر بنفسي أغوص و أغوص و أغوص في نفسي ...

في داخلي ....

كالطفل الصغير ... المنزوي في ركن من أركان الغرفه ...

وحده ...

يبكي ...

يحلم بأن يشعر به شخص ما ... ويحتضنه بقوه ...

ويربت على كتفه ....

يأخذه من يده ويسير معه خطوة خطوة ...

يزيل من أمامه كل ما قد يخيفه ...



أنا أشعر أنني وحدي ,,,

ويلوح أمامي كثيرا ...

أحلامي ... وطموحي ...

قدرتي اللا محدودة ...

وقدرتي المحدودة !

و أمام كل هذا ...

لم أعد أعلم ...

أي الطريقين أسلك ....

طريق أن أبقى وحدي في غرفتي ...

أبكي ربما ,,,

يرعاني من يرعاني ...

لأنني أستحق الرعاية ...

و أنني يجب ألا أطلب ما لا أستطيع !!!!

ويصدمني بقوة عندما أفكر في هذا الأمر ...

أحلامي الكبيرة التي لا تتوقف عن الازدياد ...

وطموحي الذي أظن أنه فوق قدرتي على التصور ...

كلما شرعت في أن اقرر أن أطير و أحلق ....

أجد ما يذكرني دائما بأنني مقيد من يدي ومن قدمي ... ومن رقبتي !



إن من حقي أن أحلم أن أطير ...

حتى لو كان هذا فقط ما أفعله ...

إنني مؤمن بأنه ليس من حق أي شخص أو أي فكرة أن تمنعني من أن أحلم ...

دائما أتذكر صعوبة تعاملي مع الناس ...

صعوبة ثباتي على أمر ما ...

صعوبة أن أواجه أمور كثيرة ...

صعوبة أن أتحمل مسئولية ...

صعوبة أن أكوّن أسرة ...

أشعر كثيرا بأنه ليس لي مكان على هذه الأرض ...

بأن من أتعامل معهم " كتر خيرهم " أنهم يتعاملون معي !

و أنني شخص يجب أن ينزوي وحده ...

أعلم أن هذا الأمر فيه شيء أو قل أشياء من المبالغه ...

لكنه يحدث ...

وصدقني ... أرفضه ...

وعلى الرغم من هذا يأتيني كثيرا ...

......................................................

و أيضا ...

أنا شخص على ما أظن ...

يشعر بالآخرين ...

ويقدر الأمور ( التي تعلمها ) وما لم يتعلمه ... يحاول فيه ...

لا يجرح أحد ... إلا ما ندر !

يحب الناس كلها ... ويندر ان كره ...

عنده طموح كبير ...

يبحث دائما عن الأمل وسط اليأس ...

حتى وان كتبت مثل هذا البوست !

شخص قابل للتعلم ...

يحاول أن يفهم علاقته بالله عز وجل ...

شخص مبدع ويحب ويعشق الابداع ....

شخص أصبح يجيد الكلام قليلا ...

ويفهم الناس قدر تعلمه وتعامله مع الناس ...

...........

أنا أحلم ... أنا دائما أحلم ...

أحلم أن أغير وجه الكرة الأرضية ,,,

و في نفس الوقت ...

أحلم بأن أستطيع أن أبتسم ابتسامه خالصه ....

لا يشوبها حزن أو خوف أو دمعة تكابر النزول !

أعلم ما بي ... لكن قد يكون كل ما أشعر به هو مجرد فكرة سلبية تتغلغل


لكنني لا أنكر أنها حقيقة أيضا ...

بجد أنا مش عارف أنا عايز ايه ,,,

أنا محدد قراري ...

لكني حاسس اني مش هقدر اعمله ...

رغم ان ذكرياتي كلها بتقول اني كل يوم احسن من اللي قبله ...

لكني خايف ...

..........................

احسن حاجه اعملها اني محطش نفسي موضع ممكن اقارن فيه نفسي مع حد ...

عشان كدا ... بالمرة بقى ...

كان في معسكر هتعلم منه كتير ...

بس لأن الي قبله انا اتأثرت سلبا منه ...

وحسيت اني اقل واحد في المعسكر دا ...وسبته وما كملتش


يبقى قلته احسن ....

درأ االمفاسد مفضل على جلب المنافع !

..............


انا لا يوجد أمامي الا أن أنشر هذا الكلام ...

بمنتهى الشجاعه ...

أنا أثق في الله عز وجل ...

انه لن يضيعني


ولن يتركني وحدي ...

انا غلبان والله ...

وحتاج حاجات بسيطة جدا ... تخليني مبسوط ...

انا انسان بسيط جدا ...

يارب ...

لو حد قرا الكلام دا ... ووصل لهنا ...

ارجوك ادعمني برأيك لكن برفق

ذكريات

أجلس على مقعدي الوثير ...

و أتحرك به لأعلى و أسفل ... في هدوء ...

كم أحب هذا المقعد الهزاز ...

أجلس و أنظر لحجرة مكتبي ...

أدور ببصري في أرجائها ...

و أوزع نظراتي لكل ما فيها ...

يوقفني التمثال الصغير ....

الذي ابتعته من محل الخواجه دانيال في محطة الرمل بالاسكندرية ...

ياه ... مرت سنين طويلة ...

أعود و أطوف ببصري ... في حجرة مكتبي المزدحمه ...

مستمعا لأنشودتي المفضلة من الموسيقى الكلاسيكيه ...

والتي لا أمل أبدا من سماعها ...



فيخترق صوت الموسيقى السكون المحيط ...

فأستمع في هدوء ...

ثم ألاحظ أن ثمة صوت ضعيف يخترقه هو الآخر ...

صوت متكرر ...

أعرفه جيدا ...

فأحاول أن أميزه ....

فأجده صوت ساعتي القديمة ....

ذات البندول المتحرك ... صاحب الصوت المميز ...

فأحاول أن أضبط حركتي على الكرسي مع البندول ...

....

آه ... ما هذا الفراغ القاتل ...

أين أنا ؟؟؟ أين ذهبت ؟؟؟

أين ذكرياتي ...

أين ذهبت حياتي ... هل نضب نشاطي فعلا ؟؟؟

هل سمحت لسنين العمر أن تنال مني ؟

لا ... لن أسمح بذلك ...

سأبحث عن ذاتي ... سأسترجع ذكرياتي ...

فأقوم من مكاني ... و أتحرك ... ناحية مكتبتي الكبيرة ...

و أدور بيدي بينهم ...

حتى انتقيت احدهم ...

فمسكته بكلتا يدي ... فرحا ...

و كأنني وجدت كنزا ثمينا ...

ورجعت إلى الكرسي ...

واسترخيت ...

ومسكت الألبوم ...

ونظرت إلى غلافه ...

فقط غلافه ...

وبدأت تحاصرني الذكريات ...

فقررت أن أباغت كل تلك الذكريات الحزينه ...

و أفتح الألبوم ...

.........

فكانت الصورة الأولى ...

منذ ما يقرب من ثلاثين عاما ...

كنت في ريعان الشباب ساعتها ...

ومعي زوجتي الحبيبه ...

آه ... كم أفتقدك يا حبيبتي ...

لكنه القدر يا حبيبتي !

وكان هناك أيضا ابني أحمد ... و ابنتي سحر ...

أحمد كان ساعتها في الصف الثالث الثانوي ...

وسحر كانت في الصف الثاني من المرحلة الاعدادية ...

ياه ... كم كانت جميله سحر ... بشعرها الذهبي ...

ووجها الطفولي ...

و أحمد ...

كان يرتدي يومها القميص الذي تشاجرت معه كي لا يرتديه ...

ولكنني وافقت في النهايه ... كي لا أجبره على شيء ...

أترى هذا هو سبب ما يعاملني به الآن ...

أيكون هذا القميص هو السبب ؟؟

بالتأكيد لا ...

لقد تركته في النهاية ...

و كان في الصورة به معي ... رغم امتعاضي الذي لم أظهره كي لا يشعر ...

.....

الصورة الثانية ...

كانت يوم زفاف سحر ... أظن أنه كان أكثر أيامي سعادة ...

فيومها رقصت معه ومعها ....

وكانت ابتسامتي تملأ وجهي ...

وما توقفت عن تصوير ابنتي ... وعن تصوير نفسي معها ...

وتلك هي احدى تلك الصور...

فكنت أنا و سحر ... ومحمد زوجها ...

وزوجتي الحبيبة ...

لا أعلم ...

لقد كان يملأني فرح شديد ...

لسعادتي أنني زوجت ابنتي كما أريد وكما هي تريد أيضا ...

ولكنني لم يكن بمقدوري اخفاء حزني وبكائي الشديد في نهاية تلك الليلة ....

فلم أكن أتخيل البيت من دونها .... ولكنها طمئنتني يومها ...

وقالت لي ... لا تقلق ياأبي ...

لن تشعر أنني تركت البيت ... ستجدني دائما بجانبك ومعك !

أتذكر كلماتها تلك كلمة كلمة ....

و أتذكر أيضا يوم وداعها لي في المطار ...

بأن سفرها سيكون سنة واحدة أو اثنين على الأكثر ....

و أن الصيفبأكمله ستقضيه معي ...

وها قد مضى خمسة عشر عاما ...

ولم تزرني من يومها الا مرات قليله ...

يقل عددها بمرور الزمن ...

ألا أستحق يا عزيزتي ....

أن تؤنسي وحدتي ... تنيري ظلام حياتي ...

أهكذا يكون رد الجميل؟؟؟

لو كانت أمك تعيش ...

ما حسبت أن سيكون حالي هكذا ...

لكن تلك هي إرادة الله ...

ألا أستحق يا ولدي العزيز ...

أن تتغمدني بقليل من العطف ؟؟

ألا أستحق زيارة اسبوعية حتى ...

بدلا من مكالمتك السريعه ...

والتي أشعر أنها اصبحت حملا ثقيلا عليك في العيد ...

حتى مكالمة التليفون !!

وماذا أفعل في قلبي ...

مجبر أن يحبكم ... أنت و أختك و أمكم ... رحمة الله عليها ...

لا يسع قلبي آخرين ... ولا أجدكم ...

وكلما حاولت أن أنسى ....

أجد نفسي قد تحلولت لمسخ ... لا طعم له ...

ولا لشي أفعله ...

وكلما أبحرت في ذكرياتي ...

أجد ما يحزنني ...

لا أجد سوى العصافير الصغيرة أكلمها ...

والسمك الصغير أتابعه ...

و أحاول أن أنسى ...

و اهتم بتفاصيل حياتي الصغيرة ...

لعل الله يحدث أمرا ...

يغير مما أعيش فيه ...

أنا صابر يارب ...

فيا مقلب القلوب ...حرك قلوب أبنائي من أجلي !

جميلة اوي :)




نزهه دماغية !

تأخذني دوامة الافكار اكثر واكثر ...

فأفكر كثيرا كثيرا ...

اتعرض لافكار متناقضة في اوقات صعبة ...

فافكرانني لا استطيع ...

وافكر انني الوحيد الذي ربما يستطيع ...

افكر انني ضعيف ...

افكر انني قوي وامتلك قوة باشكال متعدده ...

افكر بانني اصبحت اخاف من هذا الامر ...

وتعمدت تركه مرات ومرات ...

ولكنني في النهاية لا استطيع ...

اخاف من الفشل ...

افكر به ...

يلوح امامي

لكنني اباغته بافكاري واصراري ...

اضحك احيانا لاشعر من امامي انني اخذ الامر ببساطه ...

وحقيقة الامر انني اهرب من المسئولية ...

وحينما ادرك هذا ...

احزن لهذا ...

واقرر الا افعله ...

بالفعل هي دوامة ...

رأسي لا تكف عن التفكير

والحمد لله ...

والحقيقة هو ان كل ما قلت صحيح ... وحدذ لي اليوم مع بعضه البعض ... !

لا اظن ان ما افعل هو جلد للذات ...

لكنني فقط اشعر ان الافكار في داخلي كثرت وتناثرت لحد كبير ...

فاحببت ان اخرج ما في رأسي لكي اشعر انني احسن ...

انا كويس الحمد لله ...

مستقر الحمد لله ...

بس بزهق شوية ...

وحاسس اني عايز اشتغل في اتجاهات كتير شوية ؟

يمكن ...

بس الحمد لله اوي ...

انا متوازن الحمد لله ...

يارب خير ...

:)

وش بيضحك ...

طيب وعلى ايه ...

ما احطه احسن :)

اللي لاقيته صورة بنوته صغيرة ...

انا بحب البنات الصغييرين جدا



تعبت !

مع بداية عام جديد ... يقابله الجميع بابتسامه أمل ...

وربما بكسر شيء ما على العام الفائت ...

وربما بعدم اهتمام من الاساس ...

ولكنني قابلته بضيق بالغ ....


لا اعلم حقيقة عما سأتكلم ...

لكنني احمل في داخلي الكثير الكثير من الكلام ....

سأقول حتى ينفذ مني الكلام !


يدور في ذهني ...

لماذا ...

لييييييييييييييه ...

ليه انا ؟؟؟

ليه انا سهل التأثير عليا من الناس ...

مش في نقاش ... ولكن ما اتكلم عنه هو ببساطه ما يعرف بالارهاب الفكري ...

وهو ان تؤثر سلبا على من هو بجانبك دون ان تتأثر انت تماما ...

او حتى تتأثر ... ولكن تأثرك لا يقارن بتأثري أنا ...

وهو أيضا أن تمارس حقا من حقوقك وتسلبه مني ...

وتعنفني لأنني تساويت او طلبت المساواه ...


ازعم انني امتلك بعض القوة في بعض الامور ...

لكنني مازلت ضعيفا و مازال ينقصني الخبرة وقوة القرار والثبات في امور اخرى

بجد ...

تعبت ...

المواضيع البسيطة اللي بتأثر عليا تأثير كبير ... بقت بتتكرر ...

وبقت ملحه ... وبتضايقني جدا ...

انا دايما راضي بكل حاجه فيا وبحالتي ...

لكن مرة كدا هتفلت مني ... ويمكن ازعق شوية ...


ويمكن اضايق شوية ...

لأني بشر... ومن حقي اضايق ...

انا نفسي اعمل حاجات كتير ...

وكل لما افكر انا اد ايه حاجات صغيرة بتوقعني ...

بتخبط في حلمي ...


وانه كدا ممكن ما يتحققش ... لأني ضعيف ...

يارب ... انا تعبت ...

نقطة تانيه كمان ....

وهي نقطة التدخل ...


امتى اقول اني لازم اتدخل ...

امتى اقول اني اقدر اتدخل وانقذ موقف ....

واكون فعلا اده ...

واعمل دا ...

وما اتواجهش باني مش قادر ...


او ان الموضوع طلع اكبر مني ...

فيبقى الحل اني من الاول ابعد وما اعملش حاجه ....

عشان احمي نفسي ...

يمكن ساعتها ابقى قوي شوية واقدر اعمل حاجه ...

طيب تعمل ايه لو محدش بيعمل حاجه ...

مش هتعمل حاجه انت كمان ...

يارب انا تعبت ...

ومسئولية عليا ...

وضغط من اتجاهات كتير ....

ونفسي في حضن وحد يسمحلي اني اعيط ...

ويقولي ما تخافش وما تقلقش ...

انا معاك ...

يارب ... انا تعبت ...


About this blog

مدونتي هي صوتي ... هي منبري .. هي أنا !

صندوق الموسيقى


MusicPlaylist

ما برميش زباله في الشارع

Facebook Badge

من أحب أن أتابعهم !

لو بتدور على حاجه ... دور هنا :)